الصفحه ٢٧٤ : . عن النبي
صلىاللهعليهوسلم «إذا كنتم ثلاثة فلا يتناج اثنان دون صاحبهما فإن ذلك يحزنه» (١) وفي رواية
الصفحه ٢٧٦ : فليست بواجبة ولا مندوبة بل الأولى ترك المناجاة لما
بيّنا من أنها كانت سببا لسآمة النبي
الصفحه ٣٠٠ : (النَّبِيَّ الْأُمِّيَ) [الآية: ١٥٧] وباقي الآية مذكور في «البقرة» و «آل عمران». والمراد بآخرين
التابعون وحدهم
الصفحه ٣٣٥ : خلق له يحمد أو عليه يعتمد
، والنبي صلىاللهعليهوسلم كان من حسن الخلق المتشابه بحيث كان مجمع أخلاق
الصفحه ٣٨٦ : ، أو من أن يأمرك
بالإنذار من غير حكمة وصلاح عام. وعن مقاتل: وهو نفس التكبير. يروى أنه لما نزل
قال النبي
الصفحه ٤٠٣ : : فكان النبي صلىاللهعليهوسلم بعد ذلك إذا نزل عليه جبرائيل أطرق واستمع فإذا ذهب
قرأ. ثم إنه
الصفحه ٤٨١ : ما
تتصدع عنه الأرض من النبات. وقيل: الرجع الشمس والقمر يرجعان بعد مغيبهما ، والصدع
الجبلان بينهما شق
الصفحه ٤٨٤ : النبات فحملته الأهوية وطيرته الرياح. والظاهر أن أحوى صفة للغثاء.
والحوّة السواد ، فالعشب إذا يبس واستولى
الصفحه ٤٩٥ : والوتر الثلاثية ، عن عمران بن حصين عن النبي صلىاللهعليهوسلم «إن الصلاة منها شفع ومنها وتر». (١)
السادس
الصفحه ٥١٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم فخرج واشتراه من السائل ، ثم رجع السائل ففعل ذلك ثلاث
مرات إلى أن قال النبي
الصفحه ٥٣٠ : أخبر بذلك عن فرعون قبل أن يلقاه موسى وقبل
أن يعرض عليه الأدلة ، وأما هذه الآية فنزلت تسلية للنبي
الصفحه ٥٧٦ :
المفسرين خصوه فحملوه على أنه اسم نهر في الجنة. عن أنس عن النبي صلىاللهعليهوسلم «رأيت نهرا في
الصفحه ٥٨٦ : على ما روي عن أبي هريرة انه لما
نزلت السورة قال النبي صلىاللهعليهوسلم: الله أكبر جاء نصر الله
الصفحه ٥٩٩ : نعار ومن شر حرّ النار» (٣) وعن علي رضياللهعنه كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا دخل على مريض قال «أذهب
الصفحه ١٧ :
المقربين بعد بعثهم فقال (وَتَرَى) أيها الرائي أو النبي (الْمَلائِكَةَ
حَافِّينَ) محدّقين وهو نصب على الحال