الصفحه ٤٧٥ : من قصص أصحاب الأخدود ما جاء
في الصحاح عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان لبعض الملوك ساحر ، فلما كبر
الصفحه ٤٧٦ : .
وعن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان إذا وصل إلى ذكر أصحاب الأخدود قال: نعوذ بالله
من جهد البلا
الصفحه ٤٧٧ : وسلى نبيه صلىاللهعليهوسلم بقصة (فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ) من
الصفحه ٤٨٢ : ) ه ط (الْأُولى) ه لا (وَمُوسى) ه.
التفسير:
روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يحب هذه السورة ، وأكثر السلف
الصفحه ٤٨٥ : والقبول. أو
تنبيه للنبي صلىاللهعليهوسلم على أن الذكرى لا تنفعهم كما يقال للرجل: أدع فلانا إن
أجابك
الصفحه ٤٨٧ :
سيرين وابن عمرو وعلي. وقد روي مرفوعا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
وضعف بأنه خلاف
ما ورد في مواضع
الصفحه ٤٩٢ : نبيه صلىاللهعليهوسلم بتذكير الأمة بهذه الأدلة وأمثالها لأن أمره مقصور على
كونه مذكرا لا منحطا إلى
الصفحه ٤٩٨ : أبتله بالغنى لكرامته عليّ ولا بالفقر لهوانه
لديّ ولكنهما من محض المشيئة ، أو على حسب المصالح. ثم نبه
الصفحه ٤٩٩ : صلىاللهعليهوسلم حتى اشتد على أصحابه فجاء علي رضياللهعنه فاحتضنه وقبل عاتقه ثم قال: يا نبي الله بأبي أنت وأمي
ما
الصفحه ٥٠٤ : يستره ولا تحته ما يوطئه. عن
النبي صلىاللهعليهوسلم: هو الذي مأواه المزابل. ووصف اليوم بذي مسغبة مجاز
الصفحه ٥٠٥ : والمحن التي قلما
يخلوا المؤمن عنها (وَتَواصَوْا
بِالْمَرْحَمَةِ) أي التعاطف والتراحم كما قال النبي
الصفحه ٥٢٧ : إلى
الحكمة والعدل واجب الوقوع. وقال الفراء: الخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم والمعنى: فمن يكذبك بالجزا
الصفحه ٥٢٨ : معناه حينئذ: اذكر اسم
ربك فلا يحسن من النبي صلىاللهعليهوسلم أن يقول: ما أنا بقارئ كما جاء في الحديث
الصفحه ٥٣٧ : إلى تفسير هذه السورة في السابعة والعشرين من رمضان سنة
تسع وعشرين وسبعمائة من هجرة النبي
الصفحه ٥٣٨ :
كافرا ، بل طعن في النبي صلىاللهعليهوسلم الذي هو أشرف المخلوقات ، بل طعن في حكمة الله إذ لا
يجوز أن