الصفحه ٤٠٦ : والغرفة لما يغرف إلا أنها غلبت على الماء
المخصوص الذي هو للحيوان بمنزلة البذر للنبات. والمني «فعيل» بمعنى
الصفحه ٤١٦ : لأنه مما لا
يحصر ولا يخطر ببال أحد ما دام في الدنيا فخاطب نبيه صلىاللهعليهوسلم أو كل راء قائلا
الصفحه ٤٢٢ : آثار الحكم وأنوار الهداية
في قلوب العالمين ففرقت بين الحق والباطل وألقت الذكر والشرف إلى النبي
الصفحه ٤٢٩ : النبي والمؤمنين نحو تراءينا
الهلال فيكون التساؤل بطريق الاستهزاء ويحتمل أن يكون الضمير للمسلمين
الصفحه ٤٣٠ : » (١) فالعج رفع الصوت بالتلبية والثج صب دماء الهدي. ثم بين غاية الإنزال وهي
إخراج الحب للإنسان ، والنبات
الصفحه ٤٣٩ : بالقطر والنبات ، وإسرافيل
بنفخ الصور ، وملك الموت عزرائيل وأعوانه بقبض الأرواح. قال الإمام فخر الدين
الصفحه ٤٤٠ : : هي أرض
الدنيا ثم ذكرهم بقصة موسى لأنه أبهر الأنبياء المتقدّمين معجزة وفيها تسلية للنبي
الصفحه ٤٤١ : عليه الخشية التي منها تنشأ جوامع الخيرات ولهذا قال النبي صلىاللهعليهوسلم «من خاف أدلج ومن أدلج بلغ
الصفحه ٤٤٣ : من الأفعال والتروك.
ثم إن المشركين
كانوا يسمعون النبي صلىاللهعليهوسلم يذكر الطامة والحاقة
الصفحه ٤٤٦ : يوجب العطف والرأفة عند ذوي الآداب غالبا لا التولي
والعبوس ، ولا يخفى أن نظر النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤٩ :
الأرض بالنبات أو بالكراب على البقر فيكون إسناد الفعل إلى السبب. والحب ما
يصلح للقوت كالحنطة
الصفحه ٤٥٨ : عباس أنها نزلت في الوليد
بن المغيرة. وعن الكلبي ومقاتل في الأشد بن كلدة. وذلك أنه ضرب النبي
الصفحه ٤٦٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم «يقوم الناس مقدار ثلاثمائة سنة من الدنيا لا يؤمر فيهم بأمر». قال ابن
عباس: هو
الصفحه ٤٦٦ : بخواتيمها ،
والخاتم مثله وأنت خاتم النبيين. والتركيب يدل على القطع والانتهاء بجميع معانيه.
عن أبي الدردا
الصفحه ٤٦٧ : هذه
الآي قبل أن يصل علي كرم الله وجهه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم. والتغامز تفاعل من الغمز وهو