الصفحه ٢٧٣ :
عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) [النمل: ٥٩] و «يا أيها الرسول» و «يا أيها النبي». وحديث عائشة مع اليهود
في هذا
الصفحه ٢٨٥ : ويخصونهم بأموالهم ومنازلهم على
أنفسهم. عن ابن عباس أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال للأنصار: إن شئتم قسمتم
الصفحه ٢٨٩ :
وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُونَ (١١) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ
الصفحه ٢٩١ : لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ) [التوبة: ١١٣] أما قوله (وَما أَمْلِكُ
الصفحه ٢٩٢ : الأسلمية مسلمة والنبي صلىاللهعليهوسلم بالحديبية ، فأقبل زوجها مسافرا المخزومي. وقيل: صيفي
بن الراهب فقال
الصفحه ٢٩٧ : القضية إذ جعل مكان إجابة النبي إلى
الإسلام الذي فيه سعادة الدارين افتراء الكذب على الله وهو قولهم
الصفحه ٣٠١ : . وعنه
أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان صلاته قصدا وخطبته قصدا. وعن أبي وائل قال: خطبنا
عمار فأوجز وأبلغ
الصفحه ٣٠٥ :
لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ) عنى بالأعز نفسه وبالأذل أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم قال
الصفحه ٣٠٩ : ويؤيده ما روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال «زعموا مطية الكذاب» و (أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا) في تقدير
الصفحه ٣١٠ : هاجروا بعد ذلك ورأوا
الذين سبقوهم قد فقهوا في الدين أرادوا أن يعاقبوا أزواجهم وأولادهم فنزلت. عن
النبي
الصفحه ٣١١ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ
الصفحه ٣١٤ :
والحقوق. عن النبي صلىاللهعليهوسلم «إني لأعلم آية لو أخذ الناس بها لكفتهم» (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ) فما
الصفحه ٣١٥ : : لا ندع كتاب ربنا
ولا سنة نبينا لقول امرأة نسيت أو شبه لها سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول لها
الصفحه ٣٢٥ : ينقطع به تدارك ما فات ،
وأن الدنيا مزرعة الآخرة. عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه تلاها فلما بلغ قوله
الصفحه ٣٢٩ : القوة النظرية. ثم نبه على قبح هذين الوصفين قائلا (أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا) قال الواحدي «أكب» مطاوع «كب