الصفحه ٢٢٣ : ذمها النبي صلىاللهعليهوسلم هو المعتزلي الذي ينفي كون الطاعة والمعصية بتقدير
الله. والمعتزلة تقول
الصفحه ٢٢٨ : المعنوي
لرعاية الفاصلة يعني أنهما يجريان في بروجهما ومنازلهما بحساب معلوم (وَالنَّجْمُ) وهو النبات بغير
الصفحه ٢٣٠ : والمرجان البسذ. يقال: إنه ينبت في بحر الروم
والإفرنج كالشجر وهو الفصل المشترك بين المعدن والنبات ، والجواري
الصفحه ٢٣٣ : فيهما وهو
الأظهر. روى أبو موسى عن النبي صلىاللهعليهوسلم «جنتان من فضة أبنيتهما وما فيهما وجنتان من
الصفحه ٢٣٤ : آلاف مصراع من ذهب. وعن
النبي صلىاللهعليهوسلم «الخيمة درة مجوفة طولها في السماء ستون ميلا في كل زاوية
الصفحه ٢٤٢ : حيث هو سابق. فهذا ما سنح للخاطر وسمح به والله تعالى أعلم بمراده.
ثم أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم بأن
الصفحه ٢٥٧ : مقاتل بن سليمان: طال عليهم أمد خروج النبي صلىاللهعليهوسلم ، أو طال عليهم عهدهم بسماع التوراة والإنجيل
الصفحه ٢٥٩ : بالميزان فدفعه إلى نوح فقال: مر قومك يزنوا به. وروي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أن الله تعالى أنزل أربع
الصفحه ٢٦١ : الغيران والكهوف ، روى ابن مسعود أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «يا ابن مسعود أما علمت أن بني إسرائيل
الصفحه ٢٦٣ : والمعنى لئلا
يعتقد أهل الكتاب أن النبي صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين لا يقدرون على شيء من فضل الله ، ولكي
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوسلم في جانب البيت وأنا عنده لا أسمع وقد سمع الله لها. وعن
عمر أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا دخلت
الصفحه ٢٦٨ : قبل ذلك صحيحا لما روي أن سلمة بن صخر
ظاهر من امرأته حتى ينسلخ رمضان ثم وطئها في المدة فأمره النبي
الصفحه ٢٦٩ : لدخولهن في حكمهن بسبب الإرضاع ، أو لكونها زوجة
النبي صلىاللهعليهوسلم الذي هو أبو الأمة. وأما الزوجات
الصفحه ٢٧٠ : فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم فأخبره بذلك فقال: اعتزلها حتى تكفّر. الثانية: اختلفوا
فيمن ظاهر مرارا
الصفحه ٢٧٢ : الانتقال إلى الإطعام كما في قصة الأعرابي وهل أتيت
إلا من قبل الصوم فأمره النبي صلىاللهعليهوسلم وقال