الصفحه ١٦٣ : بدفع الزكاة إلى من صلاته
سكن لنا وصلاة غير النبي صلىاللهعليهوسلم ليست بسكن لنا. واتفقوا على أن
الصفحه ١٦٤ : الظلم عن الظالم.
والتثنية بحسب الأغلب ، ويحتمل أن يقال: إنه شامل لما دون الطائفتين. روي أن النبي
الصفحه ١٦٨ : فعلى
شرط لا يمنعني عن الصلوات الخمس خلف النبي صلىاللهعليهوسلم: فاشتراه رجل وكان رسول الله
الصفحه ١٧٣ : عَلِمْنا ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ) من أجساد الموتى وتأكل من لحومهم وعظامهم. عن النبي صلىاللهعليهوسلم «كل
الصفحه ١٨١ : بِما
يَقُولُونَ) أي من المطاعن والإنكار وفيه تهديد لهم وتسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم (وَما أَنْتَ
الصفحه ١٨٤ : إنكار الحشر ، ولهذا سلى
نبيه صلىاللهعليهوسلم بقوله (نَحْنُ أَعْلَمُ بِما
يَقُولُونَ وَما أَنْتَ
الصفحه ١٨٥ : ومنكر. والضمير في (يُؤْفَكُ عَنْهُ) للقرآن أو النبي أي يصرف عنه من صرف الصرف الذي لا صرف
بعده لأنه غاية
الصفحه ١٨٨ : . ثم سلى
نبيه صلىاللهعليهوسلم بقصة إبراهيم وغيرها قد مرت في «هود» و «الحجر» وفي
قوله (هَلْ أَتاكَ
الصفحه ١٨٩ : : ركنه هامان وزيره قال العلماء: وصفه فرعون
بالمليم مع أنه وصف يونس النبي به صلىاللهعليهوسلم كما مر في
الصفحه ١٩٧ : تمام المقصود (أَوْ أَدْنى) ه ج وإن اتفقت الجملتان لأن ضمير (فَأَوْحى) لله لا للنبي (ما أَوْحى) ه ج (ما
الصفحه ٢٠٧ : ما
يستحقه ، وفيه تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم كيلا يتعب نفسه في تحصيل ما ليس يرجى حصوله وهو إيمان
الصفحه ٢١٢ : عليهالسلام كان أول الرسل إلى أهل الأرض ، وكان قومه أول من سن
التكذيب وإيذاء النبي والبادي أظلم ، ومن سن سنة
الصفحه ٢١٣ : سُجَّداً وَبُكِيًّا) [مريم: ٥٧] والسمود الغفلة وقد يكون مع اللهو. وعن مجاهد: كانوا يمرون بالنبي
الصفحه ٢١٩ : السماء وغيره (جَزاءً) أو جزيناهم جزاء (لِمَنْ كانَ كُفِرَ) وهو نوح عليهالسلام لأن وجود النبي
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوسلم في القدر فأنزل الله تعالى هذه الآية إلى قوله (خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ) وعن عائشة أن النبي