الصفحه ٨٣ :
١١] وهداية الله خاصة ، وهداية النبي عامة وهي الدعوة ، وصراط الله دينه ،
ومصير الكل إليه عبارة عن
الصفحه ٨٦ : الخروج عن عهدة الأجر فعل من يشذ في
الاستحقاق مع تحققه في الخارج. ثم سلى نبيه بقوله (وَكَمْ أَرْسَلْنا
الصفحه ٨٧ : أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا وضع رجله في الركاب قال: الحمد لله على كل حال (سُبْحانَ الَّذِي
الصفحه ٨٨ : . والأمة الدين والطريقة التي تؤم أي تقصد. ثم سلى
نبيه صلىاللهعليهوسلم بأن هذا دأب أسلافهم وداء قديم في
الصفحه ٩٤ :
للنبي صلىاللهعليهوسلم. قوله (فَلَمَّا جاءَهُمْ) معطوف على محذوف تقديره فقال إني رسول رب
الصفحه ٩٨ : بِها) فلا تشكن فيها واتبعوني هذه حكاية قول النبي صلىاللهعليهوسلم ، أو المراد واتبعوا رسولي وشرعي
الصفحه ١٠٢ : لأن الله تعالى يكتب لعباده المؤمنين البراءة من النار في هذه
الليلة. وروي أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٣ : فيكونون كالسكارى ، ويصيب المؤمن فيه كالزكام فيبقى ذلك أربعين. وعن حذيفة
أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٠٥ : . قال
الواحدي في البسيط: روي أنس بن مالك أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «ما من عبد إلا له في السما
الصفحه ١١٣ : يستمعون إليه
وكفار المدينة ، كانوا يلقون إلى الناس أن النبي صلىاللهعليهوسلم شاعر وكاهن وأنه يطلب الملك
الصفحه ١١٤ : : إلى كتاب نبيها
فينظر هل عملوا به أم لا. ويقال: يا أهل التوراة يا أهل القرآن. (الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ
الصفحه ١١٧ : . قال: كان نبي من الأنبياء يخط فمن صادف مثل خطه علم علمه. ثم زاد
في تبكيتهم وتوبيخهم بقوله (وَمَنْ
الصفحه ١١٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة نظر إلى وجهه وتأمله فتحقق أنه النبي المنتظر
فآمن به. وعن سعد بن
الصفحه ١١٩ : هذا الكتاب هو من عند الله ، وثبت بشهادة الثقات أن التوراة مشتملة على
البشارة بمقدم النبي
الصفحه ١٢٣ : :
إنه سبحانه بعد
حكاية شبه المكذبين والأجوبة عنها ، وبعد إتمام ما انجر الكلام إليه ، أمر نبيه