الصفحه ٣١٠ :
كقوله (وَزِدْناهُمْ هُدىً) [الكهف: ١٣] والأول باللسان والثاني بالجنان أي هدينا قلبه إلى حقيقة
الصفحه ٣٧٢ : . وقال أبو عبيدة: تحروا توخوا. وفي
العدول عن الحقيقة إلى المجاز في جانب الوعد بشارة وإشارة إلى تحقيق
الصفحه ٣٨١ : ء البلغم
المتكرج. وليس المراد أن هول ذلك اليوم يجعل الولدان شيبا حقيقة لأن إيصال الألم
والخوف إلى الصبيان
الصفحه ٥٥٥ : ) [الضحى: ١١] وإنما المذموم ما يكون الباعث عليه الاستكبار وحب الجاه
والغلبة والفخر بما لا سعادة حقيقية فيه
الصفحه ٥٩٦ :
شيء ولا يخرج منه شيء. ولا يخفى أن هذين المعنيين من صفات الأجسام حقيقة
إلا أن مقدّمة الآية وهي
الصفحه ٧ : موتها ومرة عند
نومها فتكون «في» متعلقة بـ (يَتَوَفَّى) والتوفي مستعمل في الأول حقيقة وفي الثاني مجازا
الصفحه ١٢ : ظلمات كما أن العلم والصدق ونحو هما أنوار كلها وفي
ذلك العالم تظهر حقيقة كل شيء على المكلف (هُنالِكَ
الصفحه ٢١ : ) أيضا للاستمرار والدوام حتى يصير إضافة حقيقة. قوله (ذِي الطَّوْلِ) أي ذي الفضل بسبب ترك العقاب وقد مر في
الصفحه ٣٧ :
الحقيقة إلى دعائهم لا إلى المجموع ولا إلى دعائه سلوك لطريق الإنصاف. ووجه تخصيص
العزيز الغفار بالمقام أنه
الصفحه ٥٢ : عاينوهم ، ومن خلفهم
الذين وصل إليهم خبرهم وكتبهم. وحقيقة بين يديه أن يستعمل للشيء الحاضر ، ومجازه
أن
الصفحه ٦٣ : الكشاف. وأقول: جواب الشرط بالحقيقة محذوف وهو قوله
مثلا فمن أضل منكم. وإنما قال في الأحقاف (وَكَفَرْتُمْ
الصفحه ٦٩ : ءٍ قَدِيرٌ) وهو الحقيق بأن يتخذ وليا. وحين منع الرسول صلىاللهعليهوسلم من التحزن على من كفر أراد أن يمنع
الصفحه ٧٠ : على نفي الجسمية ولوازمها عنه تعالى لأن الأجسام متماثلة في حقيقة
الجسمانية. قوله (لَهُ مَقالِيدُ
الصفحه ٧٣ :
بهن فلول من
قراع الكتائب
والمعنى لا
أطلب منكم أجرا ، إلا هذا وهو في الحقيقة ليس أجرا لأن
الصفحه ٩١ : أحد من خلقه ، فالأمور
الدينية والمناصب الحقيقية الأخروية أولى بذلك. وقيل: الرحمة الرزق. ومعنى الآية