الصفحه ٥٤٨ : ذرة شرا يره. وذلك أن الحكم جاء بعد قوله (يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتاتاً) والأولى في جوابه ما روي عن ابن
الصفحه ٥٩٠ : باب ١. ابن ماجه في كتاب التجارات باب ١. الدارمي في كتاب البيوع باب
٦. أحمد في مسنده (٦ / ٣١ ، ٤٢ ، ١٢٧).
الصفحه ٣٦ : ذكر مثالا لمن لا يهديه الله بعد إضلاله وهو
قوله (وَلَقَدْ جاءَكُمْ
يُوسُفُ) وفيه أقوال ثلاثة أحدها
الصفحه ٢٦١ : . قال ابن عباس: ينصرونه ولا يبصرونه ، وفيه
إشارة إلى أن الجهاد المعتبر هو الذي يوجد عن إخلاص القلب خاليا
الصفحه ٤٧٤ : من الشهادة والصلة محذوفة
أي مشهود عليه أو به. والاحتمال الأول فيه وجوه الأول: وهو مروي عن ابن عباس
الصفحه ٤٩٦ : لشدّاد فملك الدنيا ودانت
له ملوكها فسمع بذكر الجنة فقال: أبني مثلها فبنى إرم في بعض صحاري عدن في
ثلاثمائة
الصفحه ٥٦ : ونافع وابن عامر وحفص والمفضل.
شركاي مثل من وراي على وزن (عَصايَ) قد مر في سورة مريم إلى ربي بفتح اليا
الصفحه ٤٩٣ : يَسْرِ (٤)
هَلْ فِي ذلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ (٥) أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ
(٦) إِرَمَ
الصفحه ٥٧٤ : (٤ / ٤٠٣).
(٢) رواه ابن ماجه في
كتاب الرهون باب ١٦. بلفظ «الكلا» بدل «الملح».
الصفحه ٩٧ :
بقوله (قُلْ) قلت: لا محذور فيه لأن السلام سلام توديع لا تعظيم.
التفسير:
هذا نوع آخر من
قبائح
الصفحه ٤٠ : وحمزة وعلي وخلف. (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ) بفتح الياء: ابن كثير. سيدخلون من الإدخال مجهولا: ابن
كثير ويزيد
الصفحه ٩٦ : الحالين: أبو جعفر ونافع وابن عامر وأبو عمرو. وقرأ حماد وأبو بكر بفتح
الياء. الباقون بغير ياء في الحالين
الصفحه ٨٥ : الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ
(٢٧) وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٣٦١ :
دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ
وَاسْتَغْشَوْا ثِيابَهُمْ وَأَصَرُّوا
الصفحه ٧٤ : الثاني: روى الكعبي عن ابن عباس أن
النبي صلىاللهعليهوسلم كانت تنوبه نوائب وحقوق وليس في يده سعة فقال