الصفحه ١١٦ : فَيَقُولُ ما هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (١٧)
أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي
الصفحه ١٠١ : : بالرفع أني آتيكم بفتح
الياء: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو ترجموني فاعتزلوني بالياء في الحالين
الصفحه ٢٩٥ : : أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو. والباقون: بالإضافة (أَنْصارِي إِلَى اللهِ) بالفتح كما مر في «آل
الصفحه ٢١٥ : الحالين: سهل
ويعقوب وابن كثير غير ابن فليح وزمعة وأفق أبو عمرو وأبو جعفر ونافع غير قالون في
الوصل فيهما
الصفحه ٤١٠ : والحين مدة فترة الرسل وقيل: الحين مدة لبثه في بطن أمه. قال
ابن الأعرابي وطائفة من أهل اللغة: الأمشاج جمع
الصفحه ٥٣٣ : صلىاللهعليهوسلم لما كان يعلم من صعفه ثم قال: من يقرأوها عليهم؟ فلم
يقم إلا ابن مسعود فأجلسه ثم قال في الثالثة كذلك
الصفحه ٣٤٤ :
وأبو عمرو والنجاري عن ورش ، وابن مجاهد والنقاش عن ابن ذكوان (فَهَلْ تَرى) كما في الملك ومن قبله
الصفحه ١٥٦ : ويعقوب وقد لا يهمز في رواية. الآخرون:
بالحذف بما يعملون على الغيبة: ابن كثير.
الوقوف:
(وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٣٥٥ : يخرجون من الإخراج: الأعشى وحمزة
في الوقف (إِلى نُصُبٍ) بضمتين: ابن عامر وسهل وحفص نصب بالضم فالسكون
الصفحه ٢٢٦ : بكسر الشين: ابن كثير ونحاس. بالجر: ابن كثير وأبو عمرو
وسهل لم يطمثهن بضم الميم في إحداهما تخيرا: علي
الصفحه ٣٣٣ : (لِلْعالَمِينَ) ه
التفسير:
الأقوال
المشتركة في فواتح نحو هذه السورة مذكورة. أما المخصوصة بالمقام فعن ابن عباس
الصفحه ٣٢٤ : فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢٩) قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ
الصفحه ٥٩٩ : داود في كتاب السنّة باب ٢٠. ابن ماجه في كتاب الطب باب
٣٦. أحمد في مسنده (١ / ٢٣٦ ، ٢٧٠).
(٣) رواه
الصفحه ٥٣٦ : ليلة القدر والقدر بمعنى التقدير. قال عطاء عن ابن
عباس: إن الله تعالى قدر كل ما يكون في تلك السنة من مطر
الصفحه ٤٥٣ : ومع أضدادها لكن في
أمكنة مختلفة ، فلم لا يجوز أن تكون في القيامة أيضا كذلك. وعن ابن عباس في رواية
إن