الصفحه ٥٦٦ : أدل على كمال القدرة. وذكروا في وصفها عن ابن مسعود وعن ابن
عباس أنها كانت لها خراطيم كخراطيم الفيل وأكف
الصفحه ١٤٩ :
فيشمل إعطاء الجزية أيضا. والأجر الحسن في الدنيا الغنيمة ، وفي الآخرة
الجنة. وقيل: الغنيمة فقط بنا
الصفحه ٣٧٧ : ) ه (مَعَكَ) ط (وَالنَّهارَ) ه (الْقُرْآنِ) ط (مَرْضى) لا للعطف (مِنْ فَضْلِ اللهِ) لا لذلك (فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٥٨٨ : الولي وهو النبي صلىاللهعليهوسلم نبه على مآل حال العدو في الدارين. قال ابن عباس: كان
رسول الله
الصفحه ١٢٣ : عمرو وعليّ
وهشام وحمزة في رواية خلاد وابن سعدان وأبي عمرو يقدر فعلا مضارعا من القدرة: سهل
ويعقوب
الصفحه ٤٣٧ : لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ (١٠)
أَإِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً (١١) قالُوا تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خاسِرَةٌ (١٢
الصفحه ٢٣٧ : : حمزة وخلف ويحيى وحماد وإسماعيل (أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا) كما في «الرعد» إلا ابن عامر فإنه تابع عاصما
الصفحه ٢٣٠ : يبديها لا شؤون يبتديها. وروى الواحدي في
البسيط عن ابن عباس: إن مما خلق الله عزوجل لوحا من درة بيضا
الصفحه ٤١١ : . وقال ابن عباس ومقاتل: هو الخمر
بعينها ، والمزاج ما يمزج به ، والكافور اسم عين في الجنة ماؤها في بياض
الصفحه ٢٢٠ : ) بالتشديد أي الأبلغ في الشرارة. وحكى ابن الأنباري أن
العرب تقول: هو أخير وأشر. وذلك أصل مرفوض. ومن قرأ
الصفحه ٦٠٢ :
الوقت للتمريض والإضرار والتفريق ونحوها. وقيل: الغاسق الثريا إذا سقط في
المغرب. قال ابن زيد: وكانت
الصفحه ٥٩٥ : صلب ليس فيه رخاوة. قال ابن قتيبة: يجوز على هذا التفسير أن تكون الدال بدل
التاء في «مصمت». وقال بعض
الصفحه ٥٤ : ، كيف يستبعد منه إنطاق الجوارح والأعضاء؟ وقد مر تمام البحث
في «يس». عن ابن مسعود قال: كنت مستترا بأستار
الصفحه ٥٧٢ : ) ه لا (ساهُونَ) ه لا (يُراؤُنَ) ه لا (الْماعُونَ) ه
التفسير:
هذا مثال آخر
لكون الإنسان في خسر. قال ابن
الصفحه ٥٢٤ :
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (٤) ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ
سافِلِينَ (٥) إِلاَّ الَّذِينَ