الصفحه ٢٣٢ : قدام ويلقون في النار. روى الحسن عن أنس بن مالك قال: سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول «والذي نفسي
الصفحه ٢٦٩ : بالأم في حرمة هذه الأشياء ثم قصد استباحتها كان مناقضا
لقوله «أنت عليّ كظهر أمي». وقال مالك: العود إليها
الصفحه ٤٩٩ : حياتي
في الدنيا. وقد يرجح هذا الوجه لأن أهل النار لا حياة لهم في الحقيقة كما قال (لا يَمُوتُ فِيها وَلا
الصفحه ٢٨ : إلى الأبد. وفائدة تخصيص هذا النداء يوم القيامة
كما عرفت في (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ) [الفاتحة: ٣] يحكى
الصفحه ١٦٠ :
الصبر (خَيْراً لَهُمْ) في دينهم وهو ظاهر وفي دنياهم بأن ينسبوا إلى وفور
العقل وكمال الأدب. وقيل
الصفحه ٢٧٠ : فقال أبو حنيفة والشافعي: لكل ظهار كفّارة إلا أن يكون في مجلس
واحد وأراد التكرار للتأكيد. وقال مالك: من
الصفحه ٥٣١ :
الصالح» (١)
ولو أنصف
العاقل وتأمل وجد نفسه في حال الغنى أشد افتقارا إلى الله لأن الفقير لا يتمنى
الصفحه ٢٠٦ : يعلم أن الإعجاب
من أمر قد تتحقق أو من أمر هو فيه. وإذا قال: أعجبني ما تصنع. شمل الحال
والاستقبال. ويجوز
الصفحه ٥١٨ : . والعائل
في الأصل كثير العيال ثم أطلق على الفقير وإن لم يكن له عيال لأن الفقر من لوازم
العول. أغناه الله
الصفحه ٣٨٧ :
صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى) [البقرة: ٢٦٧] فقوله (تَسْتَكْثِرُ) مرفوع والجملة في موضع الحال منصوبا
الصفحه ٢٣٣ : في كتاب الإيمان حديث ٢٩٦
الترمذي في كتاب الجنة باب ٣ ابن ماجه في كتاب المقدمة باب ١٣.
الصفحه ٤٦٩ : ابن عباس: مدّت
مدّ الأديم العكاظي لأن الأديم إذا مدّ زال ما فيه من الانثناء واستوى. وقيل: من
مدّه
الصفحه ٣٣٦ :
الذي هو أشنعها لأن الغالب أن النطفة إذا خبثت خبث جميع أخلاق الولد. عن ابن عباس
في رواية أنها نزلت في
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوسلم «إني لا أشك في ذلك» قاله ابن عباس. وعن ابن مسعود أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال: أتاني ملك فقال
الصفحه ٥١٩ : ،
وأخبره مجاهد أنه قرأ على عبد الله بن عباس تسع عشرة ختمة فأمره بذلك في كلها ،
وأخبر ابن عباس أنه قرأ على