الصفحه ٢٢٨ : ) [الملك: ١٥] صح تفسيره وإنما وسط قوله (وَوَضَعَ الْمِيزانَ) بين رفع السماء ووضع الأرض لأنه لا ينتفع
الصفحه ٢٦٠ : الميزان ، وإما أعداء فيدفعون بالسيف. وثالثها
السابقون يعاملون بمقتضى الكتاب فينصفون ولا ينتصفون ويحترزون
الصفحه ٢٥٩ :
يبين الغرض من بعثة الرسل المؤيدين بالمعجزات ومن إنزال الكتاب والميزان معهم. يروى
أن جبرائيل نزل
الصفحه ٧١ : عقاب يوم القيامة فقال (اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ الْكِتابَ) أي جنسه متلبسا بالغرض الصحيح (وَالْمِيزانَ) أي
الصفحه ٢٢٥ :
وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ (٥) وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ (٦) وَالسَّماءَ
رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ
الصفحه ٦٦ :
وَالْمِيزانَ
وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ (١٧) يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا
الصفحه ٢٢٦ : ) ه ط (الْإِنْسانَ) ه (الْبَيانَ) ه (بِحُسْبانٍ) ه ص لعطف الجملتين المتفقتين (يَسْجُدانِ) ه (الْمِيزانَ) ه لا لتعلق
الصفحه ٤٦٢ : الزجاج: إنما قيل للذي ينقص المكيال والميزان مطفف لأنه لا يكون
الذي يسرق في المكيال والميزان إلا الشي
الصفحه ٤٦٣ : ولهذا قال سبحانه (وَإِذا كالُوهُمْ
أَوْ وَزَنُوهُمْ) وأما في الأخذ فالميزان غالبا يكون بيد البائع فلا
الصفحه ٧٢ : العلم والقدرة. ثم إنه
لا ريب في أن إنزال الكتاب والميزان لطف من الله على خلقه فلذلك قال (اللهُ لَطِيفٌ
الصفحه ١٢١ : لعن
أباك وأنت في صلبه. ثم ميز حال المؤمن من حال الكافر بقوله (وَلِكُلٍ) أي من الجنسين (دَرَجاتٌ) من
الصفحه ٢٤٩ : الْكِتابَ
وَالْمِيزانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ
بَأْسٌ شَدِيدٌ
الصفحه ٣٧٨ : في الميزان وقال أبو علي
الفارسي: ثقيل على المنافقين من حيث إنه يهتك أستارهم وقال الفراء: كلام له وزن
الصفحه ٥٥١ : (وَحُصِّلَ ما فِي
الصُّدُورِ) أي ميز ما فيها فلكل واحد من الواجب والمندوب والمباح
والمكروه والمحظور حكم خاص