الصفحه ٢٢٦ : رَفْرَفٍ
خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٧)
تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ
الصفحه ٢٣٤ : : الوسائد.
قال جار الله ال (عَبْقَرِيٍ) منسوب إلى عبقر تزعم العرب أنه بلد الجن فينسبون إليه
كل شيء غريب عجيب
الصفحه ٧٤ : فيه فقال: أما ترضى أن تكون رابع أربعة أول
من يدخل الجنة أنا وأنت والحسن والحسين وأزواجنا عن أيماننا
الصفحه ٢٢٧ : ) ه (تُكَذِّبانِ) ه (نَضَّاخَتانِ) ه (تُكَذِّبانِ) ه (وَرُمَّانٌ) ه ج (تُكَذِّبانِ) ه ج (حِسانٌ) ه (تُكَذِّبانِ
الصفحه ٢٢٨ : ولعل المراد به الرفع الحسي ليطابق قوله (وَالْأَرْضَ وَضَعَها) أي خفضها في مركز العالم مدحوة محاطة بالما
الصفحه ٤١٢ : صلىاللهعليهوسلم ولا سيما في هذه الآي. يروى عن ابن عباس أن الحسن
والحسين مرضا فعادهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٧ : الهلال بعدها قاله قتادة والكلبي.
وقيل: في كبر الجرم بحسب الحس وفي ارتباط مصالح هذا العالم بحركته. والثالث
الصفحه ٨ : . وعن الربيع بن خثيم. وكان قليل الكلام أنه أخبر بقتل
الحسين عليهالسلام وقالوا: الآن يتكلم ، فما زاد على
الصفحه ١٤٩ : . والأعذار المانعة من
الجهاد أكثر من هذا وقد ضبطها الفقهاء بأن المانع إما عجز حسي أو عجز حكمي. فمن
الأول
الصفحه ١٥٣ : بن الحسين زين العابدين عليهالسلام وعليّ بن عبد الله بن عباس أبي الأملاك يقال له ذو
الثفنات ، لأن
الصفحه ١٦٦ : وَأَخِيهِ) [يوسف: ٨٧] فبالجيم تفعل من الجس ، وبالحاء من الحس. قال مجاهد: معناه خذوا
ما ظهر ودعوا ما ستره
الصفحه ١٦٧ : باللحم الميت المدوّد المنتن المخضر ، وقد عبر رسول الله
صلىاللهعليهوسلم بالأمر الحسي عن الأمر المعنوي
الصفحه ١٧٥ : عَنْكَ) بقطع العلائق الحسية ومفارقة النفس الناطقة (غِطاءَكَ) وهو الاشتغال بعالم المحسوسات (فَبَصَرُكَ
الصفحه ٢٣٣ : والمعنى أنهن فاضلات الأخلاق حسان الصور. واعلم أنه
سبحانه قال في الموضعين عند ذكر الحور (فِيهِنَ) وفي سائر
الصفحه ٢٦٨ : القاضي حسين من أصحاب الشافعي في
الجواب: نقول للذمي إن أردت الخلاص من التحريم فأسلم وصم قوله الإسلام يجب