الصفحه ٦٠٩ : ، أن يمتعني بتلاوة كتابه في كل حين وأوان من تفسير
غرائب القرآن ورغائب الفرقان على الوجه الذي ذكرت
الصفحه ٣٩٧ : اقتراح الآيات فقال (كَلَّا بَلْ لا يَخافُونَ الْآخِرَةَ) فلذلك أعرضوا عن التذكرة. ثم وصف القرآن بأنه
الصفحه ٢٢٩ : أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية مرة إلا قالوا: ولا بشيء من نعمك
ربنا نكذب فلك الحمد. قال جار الله
الصفحه ٢٤٦ : : ١٠] (إِنَّ هذا) القرآن أو الذي أنزل في هذه السورة (لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ) أي الحق الثابت من اليقين
الصفحه ٢٦ :
والإماتة فيه مذكورتين في القرآن بل تكونان منفيتين مع ورودهما في الحديث.
أجاب بعضهم بأن حياة القبر
الصفحه ٣٢٢ : قائلين ذلك إذا طفىء نور المنافقين خوفا من زواله
على عادة البشرية ، أو لأن الإخلاص والنفاق من صفة الباطن
الصفحه ٤٤٤ : كاملا. قلت: سلمنا أن هذه الفائدة مفهومة من عبارة القرآن إلا أنها تحصل أيضا
بتقدير عدم الإضافة كما لا
الصفحه ٦٥ : الرَّحِيمِ
(حم (١) عسق (٢)
كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ الْعَزِيزُ
الصفحه ١١٧ : الأرض ولا في السماء ، ولم يدل وحي
من الله على عبادتهم لأن هذا القرآن ناطق بالتوحيد وإبطال الشرك وما من
الصفحه ١٩٩ : من
قبيل الوحي أيضا. وأما من يخص النطق بالقرآن فلا اعتراض عليه. قال أهل اللغة:
الهوى المحبة النفسانية
الصفحه ٣٢٧ : أن تقع وهو أحد أنواع إعجاز القرآن ، وأيضا لا
يلزم من كونهما ناجمين كون غيرهما من أهل الوعيد. وأيضا
الصفحه ٤٦٦ : والضحاك وسعيد بن جبير ومقاتل وقتادة.
قال الفراء: الختام آخر كل شيء ومنه يقال: ختمت القرآن ، والأعمال
الصفحه ٨٢ :
من لا دين له ولا دنيا ثم أكد كمال القدرة بقوله (وَما كانَ لِبَشَرٍ) أي وما صح لأحد (أَنْ
الصفحه ٣١٤ : و (ذَوَيْ عَدْلٍ
مِنْكُمْ) أي من جنسكم من المسلمين قاله الحسن. وعن قتادة: من
أحراركم. وهذا الإشهاد مندوب
الصفحه ٦٠٨ :
طائل.
سحابة صيف ليس
يرجي دوامها
وهل يشرئب إلى
الأمور الفانية أو يستلذ بها من وهن من أعضائه عظامها