الصفحه ٢٨٠ : الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ
خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها
الصفحه ٤٢٦ : الجمع تكون أكثر عددا من
الطراف والغرض التوكيد فيكون تشبيه القرآن أبلغ في المعنى المقصود. السابع أن
الصفحه ٣٥١ : ء. وفي ذكر الرسول
إشارة إلى أن هذا القرآن ليس قوله من تلقاء نفسه وإنما هو قوله المؤدي عن الله
الصفحه ٥٧٩ :
النفسانية. يروى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهدى مائة بدنة فيها جمل لأبي جهل في أنفه برة من
الصفحه ١٢٨ : . ويثبت من الإثبات: المفضل. الباقون: بالتشديد أسن بغير الألف كحذر: ابن
كثير أنفا بدون الألف كما قلنا: ابن
الصفحه ٣٧٦ : الْقُرْآنِ
عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ
الصفحه ٤٨١ :
كُلُّ
نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ) [يونس: ٣٠] ومثله قول ابن عمر: يبدي الله يوم القيامة كل سرّ منها فيكون
الصفحه ٥٧٧ : عليهالسلام باليد البيضاء وأكرم محمدا صلىاللهعليهوسلم بالقرآن العظيم الذي هو نور من الله برهان. وقلب الله
الصفحه ١٦١ : . ولقائل أن يقول: لفظ القرآن وسبب النزول يدل على خلافه. نعم
لو قيل: إنه تاب بعد ذلك لكان له وجه. ثم أرشدهم
الصفحه ٢٨٧ :
القرآن الذي يعلم منه هذا البيان. قال الكشاف: هو مثل وتخييل بدليل قوله (وَتِلْكَ الْأَمْثالُ) يعني هذا
الصفحه ٣١٢ : ) ه ط (إِلَيْكُمْ) ط (أَجْراً) ه (عَلَيْهِنَ) ط (حَمْلَهُنَ) ط (أُجُورَهُنَ) كـ (بِمَعْرُوفٍ) كـ (أُخْرى) ه ط (مِنْ
الصفحه ٤١٩ : فخر الدين الرازي: هذا الكلام كأنه طعن في لفظ
القرآن وهو ضعيف لأن كل واحد من «إذا» «وإن» حرف الشرط. قلت
الصفحه ٨٥ : وحمزة وعلي وخلف وروح. الباقون مهاد ميتا
بالتشديد: يزيد. يخرجون من الخروج: حمزة وعلي وخلف وابن ذكوان
الصفحه ٤٧٣ : ) إِنَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ ذلِكَ
الصفحه ٣٩٩ : النُّجُومِ) [الواقعة: ٧٥] واعترض عليه بوجوه أحدها: أنه يوجب الطعن في القرآن بحيث أنه
لا يبقى الوثوق بنفيه