الصفحه ٣٩١ : ، وإنه يعلو ولا يعلى ، ولا ريب أن
من عرف هذا القدر ثم زعم أن القرآن سحر فإنه يكون معاندا ، والعنيد هو
الصفحه ٥٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الجزء الخامس
والعشرون من أجزاء القرآن الكريم
(وَقَيَّضْنا لَهُمْ
قُرَنا
الصفحه ١٢٤ : (إِذْ كانُوا) ظرف لما أغنى وفيه معنى التعليل كقولك «ضربته إذ أساء».
قوله (مِنَ الْقُرى) يريد من قريات
الصفحه ٢١٧ :
الرسول وإيضاح الدليل والإنذار بمن مضى من القرون حكمة بالغة كاملة قد بلغت منتهى
البيان فما تغنى نفي أو
الصفحه ٣٣٥ : غير مكدر عليك بسبب المنة. وقالت
المعتزلة: في تقرير هذا الوجه أن له ممنا لأنه ثواب يستوجبه على عمله
الصفحه ٣٧٠ : بسماع القرآن تنبهوا على خطا أهل الشرك من أهل الكتاب وغيرهم. فقوله (مَا اتَّخَذَ) بيان للأول. وقيل: الجد
الصفحه ٤٤٣ : والأنعام فيكون الرعي مستعارا للإنسان ولهذا قال (مَتاعاً) أي فعل كل ذلك تمتيعا لكم ولأنعامكم. وحين فرغ من
الصفحه ٤٨ : ، ويخلص من العقاب السرمدي. فإذا علم المخاطبون
هذه الفوائد ثم أعرض أكثرهم عن القرآن ولم يسمعوه سماع قبول دل
الصفحه ٣٧٩ : نشوء الليل. والثاني
أنها عبارة عن الأمور التي تحدث في الليل. وعلى هذا اختلفوا فمنهم من قال: هي
النفس
الصفحه ٧٧ :
الافتراء من مثله والتعريض بأن من ينسبه إلى الافتراء فهو مختوم على قلبه. وقيل:
لأنساك ما أتاك من القرآن
الصفحه ٤٦٩ : ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم «ما أذن الله لشيء كأذنه لنبي يتغنى بالقرآن» (١)
والمراد أنها
لم تمتنع عن
الصفحه ٥٩١ :
على شيء كقوله (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ) [الفرقان: ٢٣] وفي قوله (أَغْنى) بلفظ
الصفحه ٥٩٤ : للشيطان ، والراءة أي من
الشرك ، وسورة النور لقوله صلىاللهعليهوسلم «إن لكل شيء نورا ونور القرآن قل هو
الصفحه ٦٠٦ :
الحمد ، الكامل شوقه إلى فهم غرائب القرآن والقرآن كله غرائب ، الباذل طوقه في درك
رغائب الفرقان والفرقان
الصفحه ٩٨ :
بالساعة والبعث. وقيل: الضمير في (وَإِنَّهُ) للقرآن أي القرآن يعلم منه وفيه ثبوت الساعة (فَلا تَمْتَرُنَّ