الصفحه ٢٢٨ :
محمدا أو الإنسان القرآن كما يليق بفهمهم على حسب استعدادهم ولعله يلزم من
الوجه الأخير شبه تكرار من
الصفحه ٦٣ : آخرين.
ولما ذكر مرات
في السورة مبالغة الكفار في العداوة والنفرة من اتباع الرسول والقرآن أرشدهم إلى
الصفحه ٦٤ : الدلائل في القرآن ، بعضها في السور المكيات وكثير منها في المدنيات
، والآيات النفسية هي التي أودعها في
الصفحه ٩٢ : (مَنْ) عام و (شَيْطاناً) تابع له. ولا شك أن هذا القرين ملازم له في الآخرة
لقوله (حَتَّى إِذا جاءَنا
الصفحه ١٣٦ : البنات وسائر ما كنتم عليه في
الجاهلية من أنواع الإفساد ، وفي سلوك طريقة الاستخبار المسمى في غير القرآن
الصفحه ٥٩٣ : كان له وجهان من القراءة: أحدهما التنوين
وكسره ، والثاني حذف التنوين كقراءة عزيز بن الله لاجتماع
الصفحه ٣٥٣ :
القرآن ما هو وإلى أي صنف يعود نفعه فقال (وَإِنَّهُ
لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ) ثم أوعد على
الصفحه ٤٨٦ :
الأوّلان ينتفعان بالتذكير والتخويف ، وكثير من المعاندين إنما يجحدون
باللسان فقط ، فتبين أن أكثر
الصفحه ٦٠٢ : إلى عزيمة
، فأمر الله رسوله بالتعوّذ من شرهن ، وهذا القول مناسب لما جاء في مواضع أخر من
القرآن (إِنَّ
الصفحه ١١٢ : عنايته (هذا) القرآن. وقيل: ما تقدم من اتباع الشريعة وترك طاعة
الظالم وجعل القرآن مشارا إليه أولى لقوله
الصفحه ٣٧٧ : ) ه (مَعَكَ) ط (وَالنَّهارَ) ه (الْقُرْآنِ) ط (مَرْضى) لا للعطف (مِنْ فَضْلِ اللهِ) لا لذلك (فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٧٤ :
بالموت ويدفن في الأرض منهم. (وَعِنْدَنا كِتابٌ) هو اللوح المحفوظ من التغيير ومن الشياطين. ثم أتبع
الصفحه ٢٨٦ :
يمنع أكثر مما يزع القرآن. وقال الشاعر:
السيف أصدق
إنباء من الكتب
وقيل: العبد لا
يردعه إلا العصا. ثم
الصفحه ١٢٢ : يَسْتَهْزِؤُنَ (٢٦)
وَلَقَدْ أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى وَصَرَّفْنَا الْآياتِ
لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
الصفحه ٤١٥ : ذكر الله في القرآن
مما في الجنة فليس منه في الدنيا إلا الاسم. أما السلسبيل فقد قال ابن الأعرابي:
لم