الصفحه ٣٧٨ : فلا يكون كمن يعثر على كنز من الجواهر عن غفلة
وعدم شعور. حين أمره بقيام الليل وبتدبر القرآن فيه وعده
الصفحه ١٠٣ : الليلة أن يزيد فيها ماء زمزم زيادة ظاهرة.
وبعضهم أراد أن يجمع بين القولين فقال: ابتدئ بانتساخ القرآن من
الصفحه ٣٤١ : ) أن هذا النظر كان يشتد منهم في حال قراءة النبي صلىاللهعليهوسلم القرآن حسدا على ما أوتي من النبوة
الصفحه ٥٣٦ :
وأبرح ما
يكون الشوق يوما
إذا دنت
الخيام من الخيام
وقال الشعبي
الصفحه ١٠٢ : (مِنْ رَبِّكَ) ط (الْعَظِيمُ) ه (يَتَذَكَّرُونَ) ه (مُرْتَقِبُونَ) ه.
التفسير:
أقسم بالقرآن (إِنَّا
الصفحه ٣٨٢ : عَلَيْكُمْ) ما فرط منكم في مساهلة حصر الأوقات ورفع تبعته عنكم (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ
الْقُرْآنِ
الصفحه ٤٥٥ :
ظلمة الليل كنفس المكروب إذا وجد راحة أو مجاز عما يكون عنده من روح ونسيم.
والضمير في (إِنَّهُ) للقرآن
الصفحه ٤٨٤ : تحفظه نظيره (وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ
أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ) [طه: ١١٤] وعلى هذا
الصفحه ٢١٣ : وسيجيء
له مزيد بيان في سورة الرحمن (هذا) القرآن أو الرسول (نَذِيرٌ) أي إنذار أو منذر من جنس الإنذارات أو
الصفحه ٤٤٧ : (فَتَنْفَعَهُ
الذِّكْرى) فيفعل ما ينبغي. وقيل: الضمير في (لَعَلَّهُ) للكافر يعني أي شيء أدراك بحال كل من أولئك
الصفحه ٩٠ : ) وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَجَعَلْنا
مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ
الصفحه ٢١٩ : أنسب بالمقام. وإن روي أنه لم يكن شيء من
كتب الله محفوظا على ظهر القلب سوى القرآن. سؤال: ما الحكمة في
الصفحه ٢٥٦ : لمواعظ الله
التي ذكرها في القرآن (وَما نَزَلَ مِنَ
الْحَقِ) وأراد أن القرآن جامع للوصفين الذكر والموعظة
الصفحه ٣٩٦ : القرآن وفصاحته غير بعيد ، والمعنى ما أدخلكم في هذه
الدركة من النار؟ فأجابوا بأن ذلك لأمور أربعة: أحدها
الصفحه ٤١٨ :
وحين فرغ من شرح أحوال الآخرة بدأ بكيفية صدور القرآن الذي منه تعليم هذه
العلوم والحقائق فقال