الصفحه ٦١ : ) إلخ. ثم أبدل من قوله (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِالذِّكْرِ) أي القرآن لأنهم بكفرهم به طعنوا فيه وحرفوا
الصفحه ٣٥٢ :
تَذَكَّرُونَ) لأن انتفاء الشعرية عن القرآن أمر كالبين المحسوس. أما
من حيث اللفظ فظاهر لأن الشعر كلام موزون مقفى
الصفحه ١٣١ : كانوا
سكانها منذ خلقوا. وعن مقاتل: يعرفها لهم الحفظة وعسى أنه عرفها بوصفها في القرآن.
وقيل: طيبها لهم من
الصفحه ٨٦ : يكون بمعنى جانبا من قولهم: «نظر إليه بصفح وجهه» فينتصب
على الظرف ويكون الذكر بمعنى الوعظ والقرآن
الصفحه ٨٩ : ومكابرة الرسول وإنكار القرآن والله أعلم.
(وَقالُوا لَوْ لا
نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ
الصفحه ٢٢٧ : فما تنكر من إحسانه. قلت: فعلى هذا لو لم يوقف على (الْقُرْآنَ) جاز. وقيل: الرحمن خبر مبتدأ أي هو الرحمن
الصفحه ٦٨ : أو ساجد.» (١) ثم انتقل من وصف الجسمانيات إلى ذكر الروحانيات ، وأنهم بالوجه الذي لهم
إلى عالم الأرواح
الصفحه ١٢٥ : سورة «اقرأ» فسمعوا القرآن وعرفوا أن
ذلك هو السبب. وعلى هذا لم يكن ذلك بعلم منه صلىاللهعليهوسلم حتى
الصفحه ٤٠٢ : فخر الدين الرازي: زعم قوم من قدماء الشيعة
أن هذا القرآن مغير بالزيادة والنقصان ، ومن جملة استدلالاتهم
الصفحه ٥٣٥ :
لشهرته ومن نباهة شأنه كأنه مستغن عن التصريح بذكره ، وقد عظم القرآن في الآية من
وجوه أخر هي إسناد إنزاله
الصفحه ١١٨ : بن سلام وفيه نزل (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ) على مثل القرآن. والمعنى وهو
الصفحه ٢١٤ : يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٧) كَذَّبَتْ عادٌ فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ (١٨
الصفحه ٣٠٠ :
جمعة رسول الله صلىاللهعليهوسلم لجمعة اجتمعت بجواثى قرية من قرى البحرين من قرى عبد
القيس وروي أن
الصفحه ٥٨١ : . وروي «من قرأها فكأنما قرأ ربع
القرآن» (١)
فأوّلها
العلماء بأن القرآن فيه مأمورات ومنهيات ، وكل منهما
الصفحه ٥١٩ : بكى اليتيم وقعت دموعه في كف الرحمن فيقول الله تعالى:
من أبكى هذا اليتيم الذي واريت والده في التراب؟ من