الصفحه ٧٢ : الذي يتعيش به كقوله (أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ
خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى) [طه: ٥٠] وقيل: معنى لطيف يرزقهم من حيث لا
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوسلم: لقد أنزل عليّ آية هي أحب إليّ من الدنيا كلها.
والحديبية بئر سمي المكان بها وكان قد غاض ماؤها
الصفحه ٥٧١ : جوع
الجهل بطعام الإسلام والوحي وآمنهم من خوف الضلال ببيان الهدى. وقيل: إشارة إلى ما
دعا به إبراهيم
الصفحه ١٣٢ :
أمثل الجنة وأصحابها كمثل جزاء من هو خالد في النار ، أو كمثل من هو خالد؟
وفائدة التعرية عن حروف
الصفحه ٣٦٧ : )
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ
الْجِنِّ فَقالُوا
الصفحه ٥١٢ : ء وجها آخر وهو أن المراد إن علينا للهدى والإضلال فاقتصر
كقوله (سَرابِيلَ تَقِيكُمُ
الْحَرَّ) [النحل: ٨١
الصفحه ٢٤٢ : الهدى (الْمُكَذِّبُونَ) بالبعث (لَآكِلُونَ) أي في السموم المذكور (مِنْ شَجَرٍ) هو للابتداء (مِنْ
الصفحه ٥١١ : المتفرق المختلف. ثم بين اختلاف الأعمال
في ذاتها وفيما يرجع إليها في العاقبة من الثواب والعقاب أو التوفيق
الصفحه ٥٣٣ :
وقال: أرأيت يا كافر إن كان صلاته هدى ودعاؤه إلى الدين أمرا بالتقوى أتنهاه
مع ذلك؟ ثم إن كان الخطاب
الصفحه ١٠٩ :
يُظْلَمُونَ
(٢٢) أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ
الصفحه ٢٩٥ :
إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ
التَّوْراةِ وَمُبَشِّراً
الصفحه ١٩٧ : الْأُولى (٥٠) وَثَمُودَ فَما أَبْقى (٥١) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ
قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى
الصفحه ٤٦ : )
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(حم (١) تَنْزِيلٌ
مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٢) كِتابٌ فُصِّلَتْ
الصفحه ٢٤٥ : منازلها ومسايرها في
أبراجها أو هي أوقات نزول نجوم القرآن الكريم الحسن المرضي من بين جنس الكتب. أو
كرمه
الصفحه ٥٧ : مقام
الآخر. والقرناء إخوانهم من الشياطين جمع قرين (فَزَيَّنُوا لَهُمْ
ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ) وهو الدنيا