الصفحه ١٧٦ :
قبل الوحي في غفلة من هذا العلم. ثم بين أن الشيطان الذي هو قرين كل فاجر
لقوله (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ
الصفحه ١٢٧ : تَأْكُلُ الْأَنْعامُ وَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ (١٢)
وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ
الصفحه ٤١١ :
الهدى والضلالة. فقوله (شاكِراً وَإِمَّا
كَفُوراً) حالان من مفعول (هَدَيْناهُ) أي مكناه وأقدرناه في
الصفحه ٤٨٣ : الملاحدة من طعن في القرآن بأنه يقتضي أن يكون للعالم ربان أحدهما عظيم وهو في
قوله (فَسَبِّحْ بِاسْمِ
رَبِّكَ
الصفحه ٤١ :
بكون الكتاب هدى أنه دليل في نفسه ، وبكونه ذكرى أن يكون مذكرا للشيء المنسيّ.
وحين فرغ من قصة موسى وما
الصفحه ٣١٠ :
كقوله (وَزِدْناهُمْ هُدىً) [الكهف: ١٣] والأول باللسان والثاني بالجنان أي هدينا قلبه إلى حقيقة
الصفحه ٤٣٠ : ء. وقيل: النبأ العظيم القرآن ، واختلافهم فيه أن بعضهم
جعلوه سحرا وبعضهم شعرا وكهانة. وقيل: نبوّة محمد
الصفحه ٥٣٢ : لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) [القلم: ٤] والحاصل أنه سبحانه كأنه قال: ما أجهل من ينهى أشد الخلق عبودية
عن الصلاة
الصفحه ١٠٨ : شَيْئاً وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ أَوْلِياءَ
وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ (١٠) هذا هُدىً وَالَّذِينَ
الصفحه ١٤١ : أَجْراً حَسَناً وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَما تَوَلَّيْتُمْ مِنْ
قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذاباً أَلِيماً (١٦
الصفحه ٣٨ : .
وفي سائر الأوقات إما أن يبقى أثر ذلك وألمه عليهم ، وإما أن يكون فترة وإما أن
يعذبوا بنوع آخر من العذاب
الصفحه ١٣٤ : (٣٨))
القراآت:
وتقطعوا
بالتخفيف من القطع: سهل ويعقوب. والآخرون: بالتشديد من التقطيع. وأملى لهم مبنيا
الصفحه ٥١٠ : وَالْأُنْثى (٣)
إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (٤) فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَاتَّقى (٥) وَصَدَّقَ
بِالْحُسْنى
الصفحه ٥٢٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (١) خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ
الصفحه ٥٦ :
فُصِّلَتْ
آياتُهُءَ أَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفا