الصفحه ٥٧٧ : ، فتفل رسول الله صلىاللهعليهوسلم على جلدي ومسح بيده على المحترق منه وقال صلىاللهعليهوسلم: أذهب
الصفحه ٣٥ : زوالها بقوله (يا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ
ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ) أي غالبين على أرض مصر ومن
الصفحه ٥٦ : كثير. يلحدون بفتح الياء والحاء: حمزة.
الباقون: بضم الياء وكسر الحاء أعجمي بهمزة واحدة: هشام. وقرأ
الصفحه ١٣٤ : (إِسْرارَهُمْ) بكسر الهمز على المصدر: حمزة وعلي وخلف وعاصم غير أبي
بكر وحماد وليبلونكم حتى يعلم ويبلوا بالياءات
الصفحه ٣١٢ : يا فلان
افعلوا كيت وكيت إظهارا لتقدمه وأن من سواه من قومه تبع له في الخطاب. وقيل: الجمع
للتعظيم
الصفحه ٤٥٨ : مطالعة صحيفة العمل. ولما
أخبر عن وقوع الساعة والحشر بين ما يدل عليه عقلا فقال (يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ
الصفحه ٥٦٨ : الهمزة: يزيد إلافهم بطرح الياء: يزيد لألاف
بطرح الياء (إِيلافِهِمْ) بإثباتها: ابن عامر. الباقون: بإثبات
الصفحه ١٥٧ : إليك من غير تقليب حدقة
وذكر الله للتعظيم. وفيه أن التقديم بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم كالتقديم
الصفحه ٢٨٤ : كانوا على ميلين من المدينة فمشوا على أرجلهم ولم يركب
إلا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان راكب جمل
الصفحه ١٤٣ : فارس ،
وكان صلىاللهعليهوسلم وعد به فصح صدقه وأطعم نخل خيبر. وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد
الصفحه ١٣٧ : نعت الرسول
ومعاونة أهل الشرك والرضا بالإيمان به والنصرة للمؤمنين. وإنما قال (ما أَسْخَطَ اللهَ) ولم
الصفحه ١٤٦ : أسرار قرآنه الكريم وفرقانه العظيم.
ثم مدح رسوله صلىاللهعليهوسلم وذكر فائدة بعثته ليرتب عليه ذكر
الصفحه ١٤٨ : إلا جابر ابن عبد الله ، فقسم له رسول الله صلىاللهعليهوسلم كسهم من حضر. وكان انصراف النبي
الصفحه ٢٧٦ : ء ، ومن جهة محبة نجوى الرسول صلىاللهعليهوسلم ففيها القرب منه وحل المسائل العويصة وإظهار أن نجواه
أحب
الصفحه ٥٤٢ : حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ (١) رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً
(٢) فِيها كُتُبٌ