الصفحه ٨٩ : وشدة عنادهم. قال جار الله: أراد بل اشتغلوا عن التوحيد
(حَتَّى جاءَهُمُ
الْحَقُ) وهو القرآن (وَرَسُولٌ
الصفحه ١٣٣ : الَّذِينَ كَفَرُوا
وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الصفحه ١٣٩ : المعاد. وقيل: لا يسألكم أموالكم
رسولي لنفسه. وقيل: إنهم لا يملكون شيئا وإن المال مال الله وهو المنعم
الصفحه ١٦٣ : طاعة الرسول أو من قام مقامه من ولاة الأمر
بقوله (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ١٨٠ : (وَما مَسَّنا مِنْ
لُغُوبٍ) أي إعياء. ثم سلى رسوله فأمره بالصبر على أذى الكفار.
وفيه لطيفة وهي أن الله
الصفحه ٢٢٢ : (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ) [آل عمران: ٢١] ويجوز أن يكون التصبيح بمعنى الإغاثة من قولهم «يا صباحاه»
والعذاب المستقر
الصفحه ٢٨٠ : النَّارِ خالِدَيْنِ
فِيها وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ (١٧) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللهَ
الصفحه ٣٠٣ : تَعالَوْا
يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ
وَهُمْ
الصفحه ٣٠٤ : صلىاللهعليهوسلم والحاضرون يعجبون بهيا كلهم ويستمعون إلى كلامهم فنزلت (وَإِذا رَأَيْتَهُمْ) أيها الرسول أو يا من له
الصفحه ٣٩٠ : : اللهم أنج الوليد ابن الوليد وعياش بن أبي
ربيعه وسلمة بن هشام. ثم قدم المدينة فتوفى بها فكفنه رسول الله
الصفحه ٤١٦ : التعظيم وهو أن
يأتي الرسول بكرامة من الكسوة والطعام والشراب والتحف إلى ولي الله وهو في منزله
فيستأذن عليه
الصفحه ٥٥٧ : محمود بن لبيد: لمّا نزلت السورة قالوا: يا
رسول الله إنما هو الماء والتمر وسيوفنا على عواتقنا والعدو حاضر
الصفحه ٥٨٧ : : يا رسول الله إنك تكثر من قول «سبحان الله وبحمده»
قال: إني أمرت بها وقرأ السورة. وعن ابن مسعود أنه لما
الصفحه ٥٩٩ :
الله صلىاللهعليهوسلم قال «بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك والله يشفيك» (١) وعن ابن عباس كان رسول
الصفحه ١٣ : . والظاهر أنه في الأصل فارسي والتعريب جعله من قبيل
العربي. ويروى أنه سأل عثمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم