الصفحه ٣٥٨ : يا كافة الكفرة ثم تلتقطهم
التقاط الحب. ومنها أن يكون على حذف المضاف أي تدعو زبانيتها. ومنها أن الدعا
الصفحه ٣٦٨ : : عاصم وحمزة ويزيد الآخرون قال على صيغة
الماضي والضمير لعبد الله ربي أمدا بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وابن
الصفحه ٣٧٩ : : يا أبا حمزة إنما هي (أَقْوَمُ) فقال: إنهما واحد. قال ابن جني: وهذا يدل على أن القوم
كانوا يعتبرون
الصفحه ٣٨٤ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الْمُدَّثِّرُ (١) قُمْ فَأَنْذِرْ (٢) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (٣) وَثِيابَكَ
الصفحه ٤٠٢ : كالمناكير للمنكر ، ولو كان جمعا لقيل معاذر
بغير ياء. وعن الضحاك والسدي أن المعاذير جمع معذار وهو الستر
الصفحه ٤٢٨ :
أَنْذَرْناكُمْ عَذاباً قَرِيباً يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ
وَيَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي
الصفحه ٤٣٦ : الصوفية: أراد يا ليتني كنت متواضعا
في طاعة الله كالتراب لا مرتفعا كالنار. الرابع قيل: الكافر إبليس يرى آدم
الصفحه ٤٥٣ : الإسلام والكفر حكم أبيها. التاسع نشر صحف الأعمال. عن قتادة: هي صحيفتك يا ابن
آدم تطوى على عملك حين موتك ثم
الصفحه ٤٥٧ :
(٣) وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ (٤) عَلِمَتْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ
(٥) يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما
الصفحه ٤٦٦ : (تَعْرِفُ) يا من له أهل العرفان (فِي وُجُوهِهِمْ
نَضْرَةَ) وقوله في موضع آخر (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ
الصفحه ٤٧٦ : طرحه فيها ، حتى جاءت امرأة معها
صبي فتقاعست أن تقع فيها فقال الصبي: يا أماه اصبري فإنك على الحق ، وما
الصفحه ٤٨٨ : :
(تَصْلى) بضم التاء من الإصلاء: أبو عمرو ويعقوب وأبو بكر وحماد.
الباقون: بالفتح لا يسمع بضم الياء التحتانية
الصفحه ٤٩٢ : » فعالا من «أوّب» ثم قلبت إحدى الواوين ياء كما في «ديوان»
ثم الأخرى كما في «سيد». قال جار الله: فائدة
الصفحه ٤٩٧ : المنصور حتى بلغ الآية فقال (إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ) يا أبا جعفر عرض له في هذا بأنه من الجبابرة
الصفحه ٥٠٢ : والحيرة
والحسرة والوقوف بين يدي الجبار ، اللهم سهل علينا هذه الشدائد بفضلك يا كريم ووفقنا
للعمل بما يستعقب