الصفحه ٢٣١ : بلسان من نار ثم
ينادون يا معشر الجن والإنس الآية. وذلك قوله (يُرْسَلُ عَلَيْكُما
شُواظٌ) وهو اللهب الذي
الصفحه ٢٤٥ :
المعترضة وهي قوله (وَأَنْتُمْ) يا أهل الميت (حِينَئِذٍ
تَنْظُرُونَ) إليه (وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ
الصفحه ٢٤٦ : جار الله: فسلام لك يا صاحب اليمين من إخوانك أصحاب اليمين كقوله (وَتَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ) [يونس
الصفحه ٢٦١ : الغيران والكهوف ، روى ابن مسعود أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «يا ابن مسعود أما علمت أن بني إسرائيل
الصفحه ٢٦٢ : جاء بعدهم من لم يرعها كما رعاها
الحواريون. ثم خاطب المؤمنين منهم بقوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣١٦ : كأنه قال: أعد الله
لهم هذا العذاب فاحذروا مثله (يا أُولِي
الْأَلْبابِ) وجوز جار الله أن يكون (عَتَتْ
الصفحه ٣٢٤ : . أهلكني
الله بسكون الياء: حمزة (مَعِيَ) بالفتح: أبو جعفر ونافع وابن كثير وابن عامر وأبو عمرو
وعاصم غير
الصفحه ٣٣٢ : بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ (٣٠) قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ (٣١)
عَسى رَبُّنا أَنْ
الصفحه ٣٣٣ : تَخَيَّرُونَ) بتشديد التاء: البزي وابن فليح ليزلقونك بفتح الياء:
أبو جعفر ونافع الآخرون: بالضم من الإزلاق
الصفحه ٣٣٩ : . ثم قالوا جميعا (يا وَيْلَنا إِنَّا
كُنَّا طاغِينَ) اعترافا بالذنب ثم قووا رجاءهم قائلين (عَسى رَبُّنا
الصفحه ٣٤١ :
تَتْلُوا الشَّياطِينُ) [الآية: ١٠٢] وفى يوسف في قوله (يا بَنِيَّ لا
تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ) [الآية: ٦٧
الصفحه ٣٤٩ : ء.
وإنما تمنى أنه لم يدر أي شيء حسابه لأنه كله عليه لا يعود منه إليه سوى الضر.
والضمير في (يا لَيْتَها
الصفحه ٣٥٠ :
في قوله (وَلَمْ أَدْرِ) إشارة إليها لأنها حالة العدم المستلزمة لعدم الإدراك
أي الموتة التي متها يا
الصفحه ٣٥٤ : : علي ولا يسئل بضم الياء: البزي من طريق
الهاشمي والبرجمي يومئذ بالفتح على البناء: أبو جعفر ونافع غير
الصفحه ٣٥٦ :
فلا يجوز فيه إلا الهمز وفاقا لأنه إن كان من سأل المهموز فظاهر ، وإن كان
من غير المهموز انقلبت اليا