الصفحه ١٤٢ : اسم الله وضمير الرسول في المعطوفين
فيمن لم يجعل الضمائر كلها لله (وَأَصِيلاً) ه (يُبايِعُونَ اللهَ
الصفحه ١٥٠ : كذلك إذ خرج علينا ثلاثون شابا عليهم السلاح فثاروا في وجوهنا فدعا
عليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥١ : «محمد رسول الله» يقال: حميت أنفي حمية
كأنها «فعلية» بمعنى «مفعول» من الحماية اسم أقيم مقام المصدر
الصفحه ١٦١ : إلى أمر آخر قائلا (وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ
اللهِ) وليس هذا الأمر مقصودا بظاهره لأنه معلوم
الصفحه ١٦٨ : والازدراء بالفقراء. ويروى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأي في سوق المدينة غلاما أسود يقول: من اشتراني
الصفحه ١٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم «والذي نفسي بيده إن فضل المخدوم على الخادم كفضل القمر ليلة البدر على
سائر
الصفحه ٢٠٠ : صورته الحقيقية دون صورة دحية ، وذلك أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أحب أن يراه في صورته التي جبل عليها
الصفحه ٢١٣ : وسيجيء
له مزيد بيان في سورة الرحمن (هذا) القرآن أو الرسول (نَذِيرٌ) أي إنذار أو منذر من جنس الإنذارات أو
الصفحه ٢٤٠ : الثلتين من أمتي» وأجاب بعضهم بأنه لما نزلت
الآية الأولى شق على المسلمين فما زال رسول الله
الصفحه ٢٤٨ : اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
(٦) آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ
الصفحه ٢٥٣ : «مالك قائما» أي ما تصنع.
والواو في قوله (وَالرَّسُولُ) للحال من ضمير (لا تُؤْمِنُونَ) فهما حالان
الصفحه ٢٨١ : النضير رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أن لا يكونوا عليه ولا له ، فلما غلب الكفار يوم
بدر قالوا: هو
الصفحه ٣٠٠ :
جمعة رسول الله صلىاللهعليهوسلم لجمعة اجتمعت بجواثى قرية من قرى البحرين من قرى عبد
القيس وروي أن
الصفحه ٣٠١ : سبحان الله
جاز. وعند صاحبيه والشافعي لا بد من كلام يسمى خطبة. وعن جابر كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٧ : المراد بالرسول هو محمد صلىاللهعليهوسلم. ثم ذكر غاية الإنزال أو التلاوة بقوله (لِيُخْرِجَ) والمعنى