الصفحه ٢٧٨ : قحافة سب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فصكه صكة سقط منها فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم: أو قد
الصفحه ٣٠٥ : قاهر. ويجوز أن يكون تعليما للمؤمنين أي ادعوا عليهم بهذا. يروى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما لقي
الصفحه ٣٢٩ :
عطاء والضحاك عن ابن عباس: هو المنذر يعني محمدا صلىاللهعليهوسلم والمعنى فستعلمون رسولي وصدقه حين
الصفحه ٣٤٦ : ينمو ويزيد
إلى حد ليس فوقه عذاب. قال الواحدي: الوجه في قوله (رَسُولَ رَبِّهِمْ) أن يكون رسول الأمم
الصفحه ٤١٣ : القبلة. وعن أبي سعيد الخدري: هو المملوك
والمسجون. وسمى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الغريم أسيرا فقال
الصفحه ٤٥٥ : ، والرسول الكريم جبرائيل ، وكرمه على ربه أن
جعله واسطة بينه وبين أشرف عباده وهم الأنبياء ، وكرمه في نفسه أنه
الصفحه ٥٤٣ :
على الكفر ، إلا مجيء الرسول ونظيره من كلام البشر أن يقول الفاسق لمن يعظه:
لست بممتنع مما أنا فيه
الصفحه ٥٧٦ : النبوة ولا يخفى ما
فيها من الخير الكثير لأنها ثانية رتبة الربوبية ولهذا كانت طاعة الرسول طاعة الله
ثم
الصفحه ٥٨٦ : محمد صلىاللهعليهوسلم ولا وجه دلالة المعجزة على النبوة. وعن الحسن: لما فتح
رسول الله
الصفحه ٦٠٢ : إلى عزيمة
، فأمر الله رسوله بالتعوّذ من شرهن ، وهذا القول مناسب لما جاء في مواضع أخر من
القرآن (إِنَّ
الصفحه ٤٨ : العبارة الثانية تدل على
مطلق الحجاب ، ولكن العبارة الواردة في القرآن تفيد أن المسافة التي بينهم وبين
رسول
الصفحه ٥٩ : أنه عام لجميع الأئمة والدعاة إلى
طاعة الله وتوحيده ، ولا ريب أن مصطفاهم ومقتداهم هو رسول الله
الصفحه ٨٦ : ) الآيتين. قوله (أَشَدَّ مِنْهُمْ) قيل: «من» زائدة والمراد أشدهم (بَطْشاً) كعاد وثمود وقيل: الضمير لقوم رسول
الصفحه ٨٨ : زاد في الإنكار عليهم بقوله (أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ) أي من قبل القرآن أو الرسول (فَهُمْ
الصفحه ١٣٨ : في زمن اليهودية ، ومكايدهم
التي نصبوها في عداوة الرسول صلىاللهعليهوسلم أو إطعامهم. ثم أمر المؤمنين