الصفحه ٣١١ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ
الصفحه ٣٦١ : قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ (١) قالَ يا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ
الصفحه ٣٧٧ : وقال: زملوني فبينا هو
كذلك إذ جاءه الملك وناداه (يا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ) فهذه السورة على هذا القول
الصفحه ٣٨٨ : ، والإصعاق ليس بشديد عليهم ولذلك يقولون (يا لَيْتَها كانَتِ الْقاضِيَةَ) [الحاقة: ٢٧] أي يا ليتنا بقينا على
الصفحه ٤٠٣ : الله إلى الله ولا
يستعين في كل أموره إلا به. ومنها أنه تعالى كأنه قال: يا محمد إن غرضك من هذا هو
الصفحه ٤٠٩ : الأول: شجاع ويزيد وأبو بكر وحماد. الآخرون: بهمزتين.
عاليهم بسكون الياء وكسر الهاء: أبو جعفر ونافع وحمزة
الصفحه ٤٦٨ : الْأَرْضُ مُدَّتْ (٣)
وَأَلْقَتْ ما فِيها وَتَخَلَّتْ (٤) وَأَذِنَتْ لِرَبِّها وَحُقَّتْ (٥) يا
أَيُّهَا
الصفحه ٥٦٥ :
وقال أيضا:
يا رب فامنع
منهم حماكا
يا رب لا
أرجو لهم سواكا
فالتفت فإذا
الصفحه ١٠٠ : مُؤْمِنُونَ (١٢) أَنَّى
لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣) ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ
وَقالُوا
الصفحه ١٤٠ : (٨) لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ
وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (٩) إِنَّ
الصفحه ١٤٧ : عبد الله:
بايعنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم تحت الشجرة على الموت وعلى أن لا نفر ، فما نكث أحد منا
الصفحه ١٥٢ : العام؟ فقالوا: لا. قال: فإنكم تأتونه وتطوفون بالبيت فأنزل
الله تصديقه. ومعنى (صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ
الصفحه ١٥٦ :
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا وَجاهَدُوا
الصفحه ٢١٧ : باستمرار السحر ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأتي كل أوان بمعجزة قولية أو فعلية سماوية أو أرضية.
وقيل
الصفحه ٢٧٥ : : كان المسلمون أكثروا المسائل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى شقوا عليه وأراد الله أن يخفف عن نبيه