الصفحه ١٧ : » (لِلْمُتَّقِينَ) ه.
التفسير
: لما أورد على
الكفار أنواع الدلائل أكدها بالقصص على عادته من التفنن في الكلام
الصفحه ٣١ : ) ه (جاثِمِينَ) ه لا لكاف التشبيه (فِيها) ط (رَبَّهُمْ) ط (لِثَمُودَ) ٥.
التفسير
: قد مر في «الأعراف»
تفسير
الصفحه ٥٠ : ) ط (وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ) ط (تَعْمَلُونَ) ه.
التفسير
: (إِنَّ فِي ذلِكَ) الذي قصصنا عليك من أحوال الأمم (لَآيَةً
الصفحه ٦٠ : وغيرهم فقال : (وَقُلْ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
اعْمَلُوا) وقد مر تفسير مثله في هذه السورة وفي «الأنعام
الصفحه ٨٨ : عن السوء (رَبِّي) ط (رَحِيمٌ) ه.
التفسير
: تقدير الكلام
فحبسوه (وَدَخَلَ مَعَهُ) أي مصاحبا له في
الصفحه ١١١ :
بيوسف من الإحسان إليه ابتداء فعلنا به انتهاء. وقيل : تفسير هذا الكيد هو قوله : (ما كانَ لِيَأْخُذَ
الصفحه ١٤١ :
كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) وقد تقدم مثل هذا في «الأنعام» في تفسير قوله : وقالوا
الصفحه ١٤٧ : ط (الْقُلُوبُ) ه (مَآبٍ) ه.
التفسير
: لما خوّف عباده
بإنزال ما لا مردّ له أتبعه دلائل تشبه اللطف من بعض الوجوه
الصفحه ١٦٠ : ) ه (الْمُتَّقُونَ) ه ط لأن التقدير فما يتلى عليك مثل الجنة وللوصل وجه
يذكر في التفسير. (الْأَنْهارُ) ط (وَظِلُّها
الصفحه ١٩٠ : حين أبيت السجود لآدم بالله الذي أشركتمونيه. ووجه نظم الكلام على هذا
التفسير أن إبليس كأنه يقول : لا
الصفحه ٢٠٣ : وسوّيتها خاتما فنقلتها من شكل إلى شكل. وتفسير ابن عباس يناسب الوجه
الثاني قال : هي تلك الأرض وإنما تغير
الصفحه ٢١٣ : ) فقيل : أي طريقتهم التي بينها الله في إهلاكهم حين
كذبوا برسلهم وبالذكر المنزل عليهم ، وهذا يناسب تفسير
الصفحه ٢٥٢ :
يليق به عبادة الأخس فكذا هاهنا. وقال الكعبي في تفسيره : نحن لا نطلق لفظ
الخالق على العبد ومن أطلق
الصفحه ٢٦٦ : تفسير كتابكم. ثم ختم الآية بقوله : (فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) فذهب المفسرون إلى أن معناه أن
الصفحه ٣١٠ : للمبالغة ولبناء الكلام على الإبهام ثم التفسير. قوله : (ذلِكَ بِأَنَّهُمُ) أي ذلك الارتداد بسبب أنهم رجحوا