الصفحه ٥٧٨ : ء والفاء مشعر بالعلية كقول الصحابي : «زنى ماعز
فرجم» وما في الآية قد مر تفسيره في «الأعراف» إلا قوله
الصفحه ٨٦ : أَحْلامٍ وَما نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلامِ
بِعالِمِينَ (٤٤) وَقالَ الَّذِي نَجا مِنْهُما وَادَّكَرَ
الصفحه ٩٢ : وهو الحزمة من أنواع النبت والحشيش
مما طال ولم يقم على ساق ، والإضافة بمعنى من أي أضغاث من أحلام
الصفحه ٨٧ : ) ه ط (يابِساتٍ) ط (تَعْبُرُونَ) ٥ (أَحْلامٍ) ج للنفي مع العطف (بِعالِمِينَ) ه (فَأَرْسِلُونِ) ه (يابِساتٍ) لا
الصفحه ٩١ : الله
أولئك الملأ عن جواب المسألة وعماه عليهم حتى (قالُوا) إنها (أَضْغاثُ أَحْلامٍ) ونفوا عن أنفسهم
الصفحه ٩٣ : أحلاما أخر. واللام في (الْأَحْلامِ) اما للعهد كأنهم أرادوا المنامات الباطلة ، أو للجنس
وأرادوا أنهم غير
الصفحه ٩٧ : الْأَحْلامِ) أي ليس التصرف في الملكوت وشواهدها من شأننا (فَأَرْسِلُونِ) فيه أن النفس إذا أرادت أن تعلم شيئا
الصفحه ٥٨٨ :
تفسير سورة الحجر
الآيات : ١ ـ ٥٠
الصفحه ٥٨٧ :
تفسير
سورة هود
الآيات : ١ ـ ٢٤
الصفحه ٤٤ : ) ط (الْمَرْفُودُ) ه (وَحَصِيدٌ) ه (أَمْرُ رَبِّكَ) ج (تَتْبِيبٍ) ه (ظالِمَةٌ) ط (شَدِيدٌ) ه.
التفسير
: نقص
الصفحه ١٣١ : ءُ الْمُجْرِمِينَ) ه (الْأَلْبابِ) ط (يُؤْمِنُونَ) ٥.
التفسير
: (ذلِكَ) الذي ذكر من نبأ يوسف هو من أخبار الغيب وقد
الصفحه ٢٢٧ : عليهم العذاب كما
أنزلنا ، وتمام البحث سيجيء في التفسير. (الْمُقْتَسِمِينَ) ه لا (عِضِينَ) ه (أَجْمَعِينَ
الصفحه ٣٩٣ : . ومما يدل على هذا التفسير قوله : (ذلِكَ جَزاؤُهُمْ) الآية.
ثم أبدى
للجاحدين حجة يستبصر المذعن للحق إذا
الصفحه ٤٤٥ : المتناهي
أصلا.
ولنرجع إلى
التفسير قال الزجاج وتبعه جار الله : (لا أَبْرَحُ) بمعنى لا أزال ، وقد حذف الخبر
الصفحه ٥٤٣ : «إذ» تفسير المرة (ما يُوحى) ه لا لأن ما بعده تفسير (ما يُوحى وَعَدُوٌّ
لَهُ) ط (مِنِّي) ج لأن الواو