الصفحه ٨٨ : عن السوء (رَبِّي) ط (رَحِيمٌ) ه.
التفسير
: تقدير الكلام
فحبسوه (وَدَخَلَ مَعَهُ) أي مصاحبا له في
الصفحه ٢٤٧ : يكون الماء المحتبس في الآبار والعيون منه كقوله : (فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ) [المؤمنون : ١٨] وبعضه
الصفحه ٢٦٨ :
بواطنهم وظواهرهم عن الأخلاق الذميمة وانغماس البشر في الدواعي الشهوية والغضبية ،
ولهذا ورد في حقه (قُتِلَ
الصفحه ٥٣٤ : انصب الكل في موضع واحد ظهر
أثرها وقويت فائدتها ، فسأل موسى ربه أن يوقفه على معايب الدنيا وقبح صفاتها
الصفحه ٦٧ : المال والجاه والعلوم والأخلاق الفاضلة ، ومن فسر ذلك بالدرجات العالية فسر هذا
بالنبوة لأن التمام المطلق
الصفحه ١٠٧ :
التأويل
: لما تبين لملك
الروح قدر يوسف القلب وأمانته وصدقه وحسن استعداده سعى في خلاصه من سجن صفات
الصفحه ٢٢٤ : تَأْتِينا) بصفات الملائكة المنقادين ، وفيه إشارة إلى أن النفس
الأمارة لا تؤمن بما أنزل الله إلى القلوب من
الصفحه ٣٠٤ : الاستعاذة. فإن معناها بالحقيقة راجع إلى
التبري عما سوى الله والتوجه بالكلية إليه والاعتماد في جميع الأمور
الصفحه ٢٨ : بالأخلاق الحميدة.
(أَفَلا تَذَكَّرُونَ) أن جمعية الباطن ونوره من نتائج استعمال الشرع في
الظاهر؟ فالنور في
الصفحه ٣٠٠ : الجرم الغالب ، ولو كان بعد الشمس من الأرض أقل مما هو
الآن لاحتراق كل ما في هذا العالم ، وإن كان أكثر
الصفحه ١٤٤ : منابع العناية ، (وَمِنْ كُلِّ
الثَّمَراتِ) وهي الملكات والأخلاق (جَعَلَ فِيها
زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) ملكة
الصفحه ١٤٥ : التي منها غذاء
الروح (وَنَخِيلٌ) هو الروح ذو الأخلاق الحميدة كالكرم والجود والشجاعة
والقناعة والحيا
الصفحه ١٥٧ : ) وهو الملك المخلوق من نور الهيبة والجلال فتقع الهيبة
في قلوب الخلق كلهم حتى الملائكة فيسبحون من خيفته
الصفحه ٢١٠ :
إسلامكم
وقد صرتم معنا في النار؟ فيغضب الله لهم فيأمر لكل من كان من أهل القبلة بالخروج
فحينئذ يود
الصفحه ٢٣٢ :
في «الأعراف» (فَكانُوا عَنْها) أي عن النظر فيها والاعتبار بها (مُعْرِضِينَ) وفيه أن التقليد مذموم