الصفحه ٥٥ :
السوء مدخل عظيم في تغيير العقائد وتبديل الأخلاق نهى عن مخالطة من يضع الشيء في
غير موضعه فقال : (وَلا
الصفحه ٨٣ : التسليم بتغيير المدعي وهو أنهن أردن المشابهة في
الأخلاق الباطنة وبها يحصل المطلوب ، وزيف بأن قول النساء لا
الصفحه ٤٩٨ : (إِنَّهُ كانَ
صِدِّيقاً) للتصديق ثلاث مراتب : صادق صدق في أقواله ، وصادق صدق
في أخلاقه وأحواله ، وصديق صدق
الصفحه ٢٠٥ : ) تعلقتم بأبدان مثل أبدانهم منهمكين في ظلمات الأخلاق
الذميمة (وَعِنْدَ اللهِ) مقدار (مَكْرُهُمْ وَإِنْ
كانَ
الصفحه ٥٩ : المشيئة على مشيئة الإلجاء
والقسر وقد مر مرارا. (وَلا يَزالُونَ
مُخْتَلِفِينَ) في الأديان والأخلاق والأفعال
الصفحه ٣٥٥ : العبد يقول : أنا
ألقيتك في هذه الحالة بسبب أني لم يراقب حال عبده فساءت أخلاق العبد يقول : أنا
ألقيتك في
الصفحه ٣٧٩ : بالقرآن فلا شفاه الله». ثم بين أنه رحمة للمؤمنين لما فيه من كيفية اقتناص
العلوم الجليلة والأخلاق الفاضلة
الصفحه ٤٣٤ :
فبقوا في أسفل سافلين الطبيعة (يُحَلَّوْنَ فِيها
مِنْ أَساوِرَ) والتحلية بالأساور إشارة إلى ظهور
الصفحه ٣٧٠ : يظهر الثواب والعقاب بناء على
الأفعال الناشئة من تلك الأخلاق (فَمَنْ أُوتِيَ) هو في معنى الجمع ولذلك قيل
الصفحه ١١٥ : . (ارْجِعُوا إِلى
أَبِيكُمْ) الروح على أقدام العبودية وتبديل الأخلاق (إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ) لأنه وجد في رحله
الصفحه ١٤ : كانُوا
يَسْتَطِيعُونَ) الآية. الثالثة عشرة (أُولئِكَ الَّذِينَ
خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ) وقد مر في «الأنعام
الصفحه ٩٦ : الأمارة منطبعة في البدن تحمله على الشهوة والغضب وسائر الأخلاق الرذيلة.
وتمسكت الأشاعرة بقوله : (إِلَّا ما
الصفحه ٢٥٤ :
مُبِينٌ) يدعي الشركة معه في الوجود. والأفاعيل والأنعام أي
الصفات الحيوانية (خَلَقَها لَكُمْ
فِيها دِفْ
الصفحه ٥٧٤ : لأن قوله : (وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ) يحتمل التعجيل بقراءته في نفسه ، أو في تأديته إلى غيره
، أو في
الصفحه ٨٥ : الشريعة فيتصرف في الدنيا باكسير النبوة
فتصير الشريعة حقيقة والدنيا آخرة (أَوْ نَتَّخِذَهُ
وَلَداً) نربيه