الصفحه ٨٦ : بَدا لَهُمْ) أي ظهر لمربي القلب بلبان الشريعة وهو شيخ الطريقة ومن
يراعي صلاح حال القلب (مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ١٠٣ : رعاة أصابنا الجهد وجئنا نمتار. فقال : لعلكم جئتم
عيونا؟ قالوا : معاذ الله نحن إخوة بنو أب واحد وهو شيخ
الصفحه ١٢٣ : .
والتفنيد النسبة إلى الفند وهو الخرف وتغير العقل من هرم يقال : شيخ مفند ولا يقال
عجوز مفندة لأنها لم تكن ذات
الصفحه ١٢٤ : بالعفو فلا قرت لنا عين أبدا. فاستقبل الشيخ القبلة
قائما يدعو وقام يوسف خلفه يؤمن وقاموا خلفهما أذلة
الصفحه ٢١٢ :
والبحث ولم يزل طائفة يحفظونه ويدرسونه ويكتبونه في القراطيس باحتياط بليغ
وجد كامل حتى إن الشيخ
الصفحه ٢٦٥ : : ما تقولون فيها؟ فسكتوا : فقام شيخ من هذيل فقال : هذه لغتنا
التخوف التنقص فقال : فهل تعرف العرب ذلك في
الصفحه ٣١٩ : إرادة الشيخ (يَوْمَ تَأْتِي) أرباب النفوس (تُجادِلُ عَنْ
نَفْسِها) على قدر بقاء وجودها دفعا لمضارّها
الصفحه ٣٤٢ : صلىاللهعليهوسلم أباه وأنه يأخذ ماله فدعا به فإذا هو شيخ يتوكأ على عصا
فسأله فقال : إنه كان ضعيفا وأنا قوي ، وفقيرا
الصفحه ٣٦٦ : الاستقصاء في
هذا الباب فعليه بمطالعة باب «ذم الغرور من كتاب إحياء علوم الدين» للشيخ الإمام
محمد الغزالي
الصفحه ٣٨٣ : ، وبأن جبرائيل قد رؤي في
صورة دحية ، وإبليس رؤي في صورة الشيخ النجدي ، فعلم أن لا عبرة بالبنية ، وبأن
الصفحه ٣٩٩ : شهوة أخرى (تِسْعَ آياتٍ
بَيِّناتٍ) قال الشيخ المحقق نجم الحق : والدين المعروف بداية
إرادة الآيات التي
الصفحه ٤١٥ : والله
لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم فقال رجل منهم كان لي
أبوان شيخان كبيران
الصفحه ٤٢٣ : ) من الدنيا والهوى. (وَتَرَى الشَّمْسَ
إِذا طَلَعَتْ) قال الشيخ المحقق نجم الدين
الصفحه ٤٥٠ :
الغلام ولفظ الغلام يتناول الشاب البالغ كما يتناول الصغير ومنه قولهم «رأي
الشيخ خير من مشهد الغلام
الصفحه ٤٥٥ : ) كاملا بالفعل فلهذا ادخر لأجلهما ما ادخر (فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغا
أَشُدَّهُما) بتربية الشيخ