الصفحه ٣٨٢ : ويخلق الله من كل تسبيحة
ملكا يطير مع الملائكة يوم القيامة ولم يخلق الله خلقا أعظم من الروح غير العرش
الصفحه ٣٩٤ : آتيناه معجزات مساوية لهذه الأمور التي
اقترحتموها بل أقوى منها وأعظم ، فليس عدم الاستجابة إلى ما طلبتموه
الصفحه ٤٠٤ : ثم يعطف عليها بعض جزئياتها تنبيها
على كونه أعظم جزئيات ذلك الكلي. ففي عطف الإنذار المخصوص على الإنذار
الصفحه ٤٠٥ : أن هذا المنكر لم يستحيوا من إظهاره والنطق به فما أشنع فعلتهم وما أعظم
فحشهم. الثاني أن هذا الذي
الصفحه ٤٠٦ : تستبعدون قدرته وحفظه ورحمته بالنسبة إلى طائفة مخصوصة. وقال جار الله
: يعني أن ذلك التزيين وغيره أعظم من قصة
الصفحه ٤١٠ : المحققون : لا خوف على المؤمن الفار بدينه أعظم من
هذين. ففي الأول هلاك الدنيا ، وفي الثاني هلاك الآخرة
الصفحه ٤١٨ : صلىاللهعليهوسلم بعث العلاء بن الحضرمي في غزاة فحال بينهم وبين المطلوب
قطعة من البحر فدعا باسم الله الأعظم فمشوا
الصفحه ٥٠٦ : بعضهم بما هي أعظم ثوابا منها كالصلوات
الخمس وغيرها. وقوله : (خَيْرٌ) يقتضي غيرا يكون مشاركا له في أصل
الصفحه ٥١٨ : كما يقضي على الناس. قال : وأيّ خلقك أعظم
جرما؟ قال : الذي يتهمني وهو الذي يسألني ثم لا يرضى بما قضيته
الصفحه ٥٢٨ : ) لنريك قال الحسن : اليد في الإعجاز أعظم من العصا لأنه
تعالى وصفها بالكبرى. وضعف بأنه ليس في اليد إلا تغير
الصفحه ٥٣٠ : (لِنُرِيَكَ مِنْ آياتِنَا الْكُبْرى) وسادسا بإرساله إلى أعظم الناس كفرا وكانت هذه التكاليف
الشاقة سببا لضيق
الصفحه ٥٣٣ : معرفة الله أولى بذلك. وأيضا إن القرطاس إذا كتب فيه اسم الله الأعظم عظم
قدره حتى إنه لا يجوز للجنب
الصفحه ٥٤٧ : على كل العبادات فضلا عن
أعظمها فائدة وأتمها عائدة. وقيل : اذكرني عند فرعون وقومه بأني لا أرضى بالكفر
الصفحه ٥٥٧ : وعظمها ،
أو هو تعظيم لشأنها أي لا تحفل بهذه الأجرام الكبيرة الكثيرة لأن في يمينك شيئا
أعظم شأنا من كلها
الصفحه ٥٥٨ : رؤوسهم بعد ساعة للشكر في السجود ، فما
أعظم الفرق بين الإلقاءين!. وروي أنهم لم يرفعوا رءوسهم حتى رأوا