الصفحه ١٥٠ : الأعظم
وهذا كما يقول المناظر لصاحبه : أهذا قولك؟ فإذا قال هذا قولي قال هذا قولك فيحكي
إقراره استئنافا منه
الصفحه ١٥٦ : ) أقبل على الحق وحقيقته دخل في نوبة الخير فيه غموض.
وأجيب بأنه يجري مجرى التعجب كأنه قيل : ما أعظم عنادكم
الصفحه ١٨٠ : الخارج ثابتة حقة ففي إنكارها أعظم المضار ، فيلزم
على العاقل أن يعترف بهذه الأمور أخذا بالأحوط.
ثم إن
الصفحه ١٨٣ : الذات وهو الاسم الأعظم ابتدأت بخلق عالم الدنيا. إظهار الصفات الرحمانية
التي هي للمبالغة لاشتراك الحيوان
الصفحه ١٨٧ : وهيئاتهم
المظلمة ، فما أعظم تلك الفضيحة وما أشنع تلك المهانة.
كتب الضعفواء
بواو قبل الهمزة على لفظ من
الصفحه ٢٠٠ : اليأس من الولادة أعظم
لأنها تنتهي إلى حد الخوارق فكأنه رمز إلى أنه يطلب من الله سبحانه أن يبقيهما
بعده
الصفحه ٢٤٧ : لأن كلها لا يكون إلا في الجنة. واعلم أنه قدم الغذاء الحيواني على
الغذاء النباتي لأن النعمة فيه أعظم
الصفحه ٢٥٠ : نسبة أعظم جبل في الأرض وهو ما ارتفاعه فرسخان وثلث فرسخ إلى جميع الأرض كنسبة
خمس سبع عرض شعيرة إلى كرة
الصفحه ٢٨٠ : من الأعاجيب. ومن غرائب أمرها أن لها
رئيسا هو أعظم جثة من الباقين وهم يخدمونه ويتبعون نهيه وأمره
الصفحه ٢٨٩ : أموات لا تضر ولا تنفع بل يصل
منها إلى من يعبدها أعظم المضار. أما تفسير الألفاظ فالأبكم العي المفحم وقد
الصفحه ٣٠٣ : أُنْثى) تأكيدا وإزالة لوهم التخصيص ، والمبالغة في تقرير الوعد
من أعظم دلائل الكرم.
ثم جعل الإيمان
شرطا
الصفحه ٣٢٣ : معقولة : ومنها أن صعوده إلى السموات يوجب انخراق الفلك.
ومنها أنه لو صح ذلك لكان من أعظم معجزاته فوجب أن
الصفحه ٣٢٤ : الأكثرون
عن الأول بأنه حركة الرسول صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى فوق الفلك الأعظم لم يكن إلّا نصف قطر الفلك
الصفحه ٣٣٨ : فيورثه الذم والخذلان.
ولما ذكر ما هو
الركن الأعظم في الإيمان أتبعه سائر الشعائر والشرائع فقال : (وَقَضى
الصفحه ٣٧٤ : تضعيف هذا
العذاب أن أقسام نعم الله تعالى في حق الأنبياء أكثر فكانت ذنوبهم وكذا عقوبتهم
أعظم نظير (يا