الصفحه ١٣١ : (لِلْعالَمِينَ) عامة على لسان رسوله. (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ) الأكثرون على أنه لفظ مركب من كاف التشبيه وأيّ التي
الصفحه ١٧٦ : موجودا يكون أولى بالضرورة لاستغنائه عن
المؤثر وكون ذاته كافية في إيجاب الوجود له وهذه مقدمة جلية مكشوفة
الصفحه ٢٣٥ : أنزلنا كقولك رأيت كالقمر في
الحسن أي وجها كالقمر ، وأما الزيادة فأن تكون الكاف زائدة كقوله : (لَيْسَ
الصفحه ٤٠٢ : بكسر الراء وإدغام القاف في الكاف الآخرون بكسر الراء مظهرا (رَبِّي أَعْلَمُ) بفتح الياء : أبو جعفر ونافع
الصفحه ٥ : والظاهرية والباطنية وعلى أصول جميع
الشرائع ، فلا محالة لا يتطرق إليه تبديل وتغيير. (ثُمَّ فُصِّلَتْ) كما
الصفحه ٣٨ : وَأَهْلَهُ) [العنكبوت : ٣٢] قال الأصوليون : إن إبراهيم كان يقول : إن أمر الله ورد
بايصال العذاب ومطلق الأمر
الصفحه ٧٦ : ء شأن يوسف في الكمالات الحقيقية
وأصولها القدرة ، وأشار إليها بقوله : (مَكَّنَّا) والعلم وأشار إليه بقوله
الصفحه ٩٠ : ؟ وأجيب بأنه
إنما ذكر ذلك التعبير بناء على الأصول المقررة في ذلك العلم فكان كالمسائل
الاجتهادية. والأصح
الصفحه ١٣٤ : المراد به الأصول والقوانين وما يؤل إليها (وَهُدىً) في الدنيا (وَرَحْمَةً) في الآخرة (لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٥٤ :
كرامة للمطيع ، ويمكن أن يوجه قول الزجاج بأن المقصود بشارة المؤمن بأن أهل الصلاح
من أصوله وفصوله وأزواجه
الصفحه ١٦٤ : والعمل به ، أو لأنه اشتمل على أصول
الأحكام والشرائع فجعل نفس الحكم للمبالغة. روي أن الكفار كانوا يدعون
الصفحه ١٩٠ : فثبت بهذا أن سبب
الوقوع في الكفر شيء آخر سوى الوسوسة ، وهذا التقرير يناسب أصول الأشاعرة. أما
قوله
الصفحه ١٩١ : ، ومنشؤها القوة النظرية ، وغايتها
الحكمة العملية بأقسامها وأصولها وفروعها ، وأغصان نابتة في فضاء العالم
الصفحه ٢٣٢ : وتطهير الأرض منهم ، وهذا النظم يناسب أصول الاعتزال ، قال الجبائي : فيه
بطلان مذهب الجبرية الذين يزعمون أن
الصفحه ٢٦٤ : بعض الأصوليين : فيه دليل على أنه يجوز للمجتهد
تقليد مجتهد آخر فيما يشتبه عليه. واحتج نفاة القياس