الصفحه ٥٤٣ : ) ط (أَتى) ه (وَمُوسى) ه (لَكُمْ) ط (السِّحْرَ) ق للقسم المحذوف ولانقطاع النظم مع فاء التعقيب وإتمام
مقصود
الصفحه ٣ : الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبِينٌ (٧)
وَلَئِنْ أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ
الصفحه ١٥ : استعدادهم الفطري بتعلق الشهوات الفانية (إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) أي كلام مموه لا أصل له. (وَلَئِنْ
الصفحه ٤١ : في بيت لوط
سحرة. ثم بين نزول العذاب ووجه خلاص لوط وأهله فقال : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ) الباء للتعدية إن
الصفحه ١٠٦ :
أبدانها بحسبها فمنها المعجز ومنها السحر ومنها الإصابة بالعين. أما الجبائي وغيره
ممن أنكر العين فقد قالوا
الصفحه ٣١٤ : السحر». واللام في قوله
: (لِتَفْتَرُوا) لام العاقبة لا الغرض. والمقصود من ذكره بيان أنه كذب
على الله فإن
الصفحه ٣٢٥ : ، ثم لم يؤمنوا وقالوا : ما هذا إلّا سحر مبين.
ولما حكى طرفا
من إكرام محمد صلىاللهعليهوسلم ذكر شيئا
الصفحه ٥٢٥ : الرب في كل يوم مرات بحيث
يبتلع سحر النفس الأمارة بالسوء. ثم إن جواب موسى عليهالسلام يتم بقوله (هِيَ
الصفحه ٥٦٨ : القاسم الأنصاري : الهداية أنفع من
الدلالة فإن السحرة ما رأوا إلا آية واحدة فآمنوا وتحملوا في الدين ما
الصفحه ١٦٣ : : (مَثَلُ الْجَنَّةِ) وتقديره عند سيبويه فيما قصصنا عليكم في الجنة. وقال
غيره : الخبر (تَجْرِي) كما تقول صفة
الصفحه ٢٥٩ : الآخرة فحذف المخصوص بالمدح لتقدم ذكره.
ثم قال : (جَنَّاتُ عَدْنٍ) أي هي هذه فيكون المبتدأ محذوفا أو
الصفحه ٣٨٦ : لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُ) الآية. وقد مرّ وجه إعجاز القرآن في أوائل سورة البقرة.
فإن قيل
الصفحه ٤٢٩ : أهل الجنة (وَحَسُنَتْ
مُرْتَفَقاً) وإلا فلا ارتفاق لأهل النار إلا أن يقال : معنى ارتفق
أنه نصب مرفقه
الصفحه ٤٣٠ : قوله سبحانه (وَدَخَلَ جَنَّتَهُ) فقال جار الله : معنى أفراد الجنة بعد التثنية أنه لا
نصيب له في الجنة
الصفحه ٤٣٧ : الْجِنِ) كلام مستأنف جار مجرى التعليل بعد استثناء إبليس من
الساجدين كأن قائلا قال : ما له لم يسجد فقيل