الصفحه ٢٨ : العلوي سفليا فلهذا تنظر إلى النبي ولا ترى نبوته الحميدة ، بل تراه
بنظر الكذب والسحر والجنون (إِلَّا
الصفحه ٥٥٨ :
الذي افتعلوه كيد سحر أي ذي سحر ، أو ذوي سحر ، أو هم في توغلهم في سحرهم
كأنهم السحر بعينه ، أو
الصفحه ٥٤٢ : ) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هارُونَ
وَمُوسى (٧٠) قالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٢٤٢ : ، وكان ينزل على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ملك الجبال وملك البحار وخزان الجنة وغيرهم. قال في
الكشاف
الصفحه ٢٣٥ : كان حراما ترتب على فعله عقاب. ويدخل في كونه مبينا
كونه شارحا لجميع مراتب أهل التكاليف من الجنة والنار
الصفحه ٢٤٦ : السبع والأرضين
السبع والبحار السبعة ، يدخل فيه جبرائيل عليهالسلام كل سحر ويغتسل فيزداد نورا إلى نوره
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوسلم من القرآن المعجز الذي لا يستطيع الجن والإنس أن يأتوا
بمثله. قال في الكشاف : ذكر الظلول يعني أنه
الصفحه ٥٥٥ : (فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ) انصرف إلى مقام تهيئة الأسباب المعارضة فإن صاحب السحر
يحتاج في تدبير السحر إلى طول
الصفحه ٥٥٧ :
ونفرهم عنه بأنه ساحر ، والطباع نفور عن السحر وبأنه يقصد إخراجكم من
دياركم ـ وهذا أيضا مما يبغض
الصفحه ٥٥٩ : السحر قالوا (وَما أَكْرَهْتَنا
عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ) وفي هذا الإكراه وجوه : عن ابن عباس أن الفراعنة
الصفحه ٣٥٦ : مَسْحُوراً) سحر فاختلط عقله وزال على حد الاعتدال. وقيل : المسحور
الذي أفسد من قولهم «طعام مسحور» إذا أفسد
الصفحه ٨ : هذا إِلَّا سِحْرٌ) إلى البعث أي هو باطل كبطلان السحر أو إلى القرآن لأنه
الناطق بالبعث ، فإذا جعلوه
الصفحه ١٢٤ : أخذوا يعتذرون إليه فوعدهم الاستغفار. قال ابن عباس
والأكثرون : أراد أن يستغفر لهم في وقت السحر لأنه أرجى
الصفحه ٢٣٦ : مقاتل : اقتسموه. قال بعضهم سحر ، وبعضهم شعر ،
وبعضهم كذب ، وبعضهم أساطير الأولين. وقال ابن زيد
الصفحه ٣٩٥ : ويساعدوك في الأمور
والمسحور الذي سحر فخولط عقله. وقيل : هو بمعنى الساحر كالمشؤوم والميمون قاله
الفراء. وعن