الصفحه ١٧٨ : وجد شيئا هو به هو ، وبذلك يصح إنيته وهو نفسه الناطقة
التي نسبتها إلى بدنه نسبة الملك إلى المدينة يتصرف
الصفحه ٢٢٦ : ءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ (٦٦) وَجاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ
يَسْتَبْشِرُونَ (٦٧) قالَ إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا
الصفحه ٢٣٠ : ءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ) أي أهل سذوم التي ضرب بقاضيها المثل فقيل أجور من قاضي
سذوم. (يَسْتَبْشِرُونَ) بظهور
الصفحه ٢٦٢ : ءة حسنة هي المدينة أوهم أهلها ونصروهم قاله
الحسن والشعبي وقتادة. وقيل : لننزلنهم منزلة حسنة هي الغلبة على
الصفحه ٢٦٥ : السيئات أراد أهل مكة ومن حول المدينة. قال
الكلبي : عنى بهذا المكر اشتغالهم بعبادة غير الله ، والأقرب أن
الصفحه ٣١١ : حتى يهاجروا كتب بها أهل المدينة إلى أصحابهم من أهل مكة ، فلما جاءهم
ذلك خرجوا فلحقهم المشركون فردوهم
الصفحه ٣٧٨ : إدخالا ولا يرى فيه ما
يكره. قال الحسن وقتادة : نزلت حين أمر بالهجرة يريد إدخال المدينة والإخراج من
مكة
الصفحه ٣٧٩ : المدينة (مُدْخَلَ صِدْقٍ
وَأَخْرِجْنِي) منها إلى مكة (مُخْرَجَ صِدْقٍ) أي افتحها لي فعلى هذين القولين يكون
الصفحه ٤٠١ : بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ
أَيُّها أَزْكى طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ
الصفحه ٤١١ : انطلق الملك وأهل المدينة معه وأبصروهم وحمدوا
الله على آياته الدالة على البعث. ثم قالت الفتية للملك
الصفحه ٤١٩ : صلىاللهعليهوسلم حين لم يصل من المدينة إلى مكة إلا في أيام. وأجيب بأن
الآية وردت على ما هو المعهود المتعارف وكرامات
الصفحه ٤٤٢ : الْمَدِينَةِ وَكانَ
تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغا
أَشُدَّهُما
الصفحه ٤٥٩ : جريج : هناك مدينة لها اثنا عشر ألف باب لولا أصوات أهلها سمع الناس وجوب
الشمس حين تجب ، كانوا كفرة بالله
الصفحه ٤٦٢ : ظفروا به ممن لم يتحصن منهم من الناس ولا يقدرون أن يأتوا مكة ولا
المدينة وبيت المقدس. ثم يبعث الله نغفا
الصفحه ٤٩٧ : بالملائكة الذين
ينزلون على الرسول كما روي أن قريشا بعثت خمسة رهط إلى يهود المدينة يسألونهم عن
صفة محمد