الصفحه ٢٨٢ :
المعاجين. وتنكير (شِفاءٌ) لتعظيم الشفاء الذي فيه ، أو لأن فيه بعض الشفاء فإن كل
دواء كذلك. وعن
الصفحه ٣٧٥ : وقوع
الإخراج قال : المراد بعدم اللبث أنهم أهلكوا ببدر بعد إخراجه بقليل. واما أرض
المدينة على ما روي عن
الصفحه ٤١٠ : يحتاج إليه الإنسان في سفره وحضره لا
ينافي التوكل على الله. والمدينة طرسوس. قال في الكشاف : (أَيُّها
الصفحه ٢٣١ : ) لأنه أشار إلى ما تقدم عن ضيف إبراهيم وقصة لوط وقلب
المدينة وإمطار الحجارة عليها وعلى من غاب منهم. وقال
الصفحه ٤٠٧ : . واختلفوا في تعيين
الحزبين فعن عطاء عن ابن عباس أن أصحاب الكهف حزب والملوك الذين تداولوا المدينة ملكا
بعد
الصفحه ٤١٦ : . ووقعت الزلزلة بالمدينة فضرب عمر الدرة على
الأرض وقال : اسكني بإذن الله فسكنت. ووقعت النار في بعض دور
الصفحه ٤٥٢ : . وقوله : (فِي الْمَدِينَةِ) بعد قوله : (أَتَيا أَهْلَ
قَرْيَةٍ) فيه دلالة على أن القرية لا تنافي المدينة
الصفحه ٦٢ :
(سورة يوسف عليهالسلام)
(مكية وقيل نزلت فيما
بين مكة الى المدينة وقت الهجرة
حروفها سبعة آلاف
الصفحه ٧٤ : فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ
قَدْ شَغَفَها حُبًّا إِنَّا
الصفحه ٨١ : المرأة وتأنيثه غير حقيقي ولذلك حسن
حذف التاء من فعله وقد تضم نونها. قال الكلبي : هن أربع في مدينة مصر
الصفحه ٨٣ : ويفتتن به واستبعادا لمحله ، أو
هو إشارة إلى المعنيّ بقولهن في المدينة عشقت عبدها الكنعاني كأنها قالت هو
الصفحه ٨٤ : ابن عباس : إلى زمان انقطاع القالة
وما شاع في المدينة. وعن الحسن : خمس سنين. وعن غيره سبع سنين. وعن
الصفحه ٨٥ :
مدينة الجسد (تُراوِدُ فَتاها) لأن الرب إذا تجلى للعبد خضع له كل شيء «يا دنيا اخدمي
من خدمني
الصفحه ٩٣ : والجمع للتعظيم أو له وللملأ
حوله. والمعنى مروني باستعباره. وعن ابن عباس : لم يكن السجن في المدينة. وهاهنا
الصفحه ١٦٧ : بالمدينة بعد الهجرة والله أعلم بمراده.
التأويل
: (وَهُمْ يَكْفُرُونَ
بِالرَّحْمنِ) يعنى أن الصفة