الصفحه ٣٨١ : يليق بالنبي صلىاللهعليهوسلم أن يقول إني لا أعرفها مع وفور علمه وكمال معرفته؟ وكيف
يصح ما روي عن ابن
الصفحه ٤٤٧ :
إلا من قبل الله تعالى.
قال أهل
البرهان : لما كان اتخاذ الحوت سبيله في البحر عقيب النسيان ذكر
الصفحه ٤٤٨ : ، ولهذا لسنا متبعين لليهود في قولنا «لا إله إلا الله»
لأنا نقول كلمة التوحيد لأجل أنهم قالوها بل لقيام
الصفحه ٣٨٧ :
لَيَفْتِنُونَكَ) أي من عمى قلوبهم (وَلَوْ لا أَنْ
ثَبَّتْناكَ) بالقول الثابت وهو قول «لا إله إلا الله» إلى أن بلغت
الصفحه ٣٦٠ : : أولئك الذين يدعون هم الأنبياء الذين ذكرهم الله في قوله
: (لَقَدْ فَضَّلْنا
بَعْضَ النَّبِيِّينَ) أي
الصفحه ٤٤١ : أَشْهَدْتُهُمْ) لأني لا أشهد إلا أوليائي كما قلت (سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي
أَنْفُسِهِمْ) [الكهف
الصفحه ٦٥ : الى تسعة عشر إلا اثني عشر لئلا يلتقي ساكنان. قال في الكشاف : روى
جابر أن يهوديا جاء إلى النبي
الصفحه ١٠١ : الضرر عنهم ، وإذا
علم النبي أو العالم أنه لا سبيل إلى دفع الظلم والضر عن الناس إلا بالاستعانة من
كافر أو
الصفحه ٢١٥ : إلا أن نحن الفلك لعله قدر قليل ، وقد روى الزهري عن
علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضياللهعنه قال
الصفحه ٢١٨ : أثبته لنفسه في قوله (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا
خَزائِنُهُ) أي نحن الخازنون للماء لا أنتم أراد
الصفحه ٥٢٢ : ، وإن بدأ بصلاة الوقت
جاز إلا إذا ضاق الوقت فإنه يجب الابتداء بصلاة الوقت ، وإن تذكر الفائتة بعد ما
شرع
الصفحه ٥٧٤ : إسرافيل ومنه جبرائيل ومنه إليك. وعن
الحسن : أن امرأة أتت النبي صلىاللهعليهوسلم فقالت : زوجي لطم وجهي
الصفحه ٢٨ : العلوي سفليا فلهذا تنظر إلى النبي ولا ترى نبوته الحميدة ، بل تراه
بنظر الكذب والسحر والجنون (إِلَّا
الصفحه ٩١ : سنين. وعن النبي صلىاللهعليهوسلم : «رحم
الله يوسف لو لم يقل اذكرني عند ربك ما لبث في السجن» وعن مالك
الصفحه ١٦٦ : أبو الدرداء عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «إن الله سبحانه في ثلاث ساعات بقين من الليل ينظر في
الكتاب