الصفحه ١٤١ : المنذر
النبي والهادي نبي إلا أن الأول محمد والثاني نبي كل زمان. وقيل : المنذر محمد
والهادي هو الله تعالى
الصفحه ١٧٩ :
الواجبة على ذلك القدر من الجناية كم هي ، ولا فائدة في بعثة النبي إلا تبيين
الشرائع والأحكام ، ومما يدعو
الصفحه ٤٤٤ : نفعها في
قصة أصحاب الكهف فهو أن اليهود قالوا : إن أخبركم محمد عنها فهو نبي وإلا فلا ،
فذكر الله تعالى
الصفحه ٣١٢ : : تزفر جهنم زفرة لا يبقى ملك مقرب ولا
نبي مرسل إلا جثا لركبتيه يقول : يا رب نفسي حتى إن إبراهيم الخليل
الصفحه ٥٥٣ : : (فَأَخْرَجْنا) بأن المراد فأخرجنا نحن معاشر عباده بذلك الماء
بالحراثة والزرع (أَزْواجاً مِنْ
نَباتٍ شَتَّى) إلا
الصفحه ١٥٦ :
محض إلا أن قوله في جوابهم (قُلْ إِنَّ اللهَ
يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ
الصفحه ٢١٤ : الشهب ، فلا ريب أنها كانت موجودة قبل مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم إلا أنها لم تكن مسلطة
الصفحه ٥١٢ : واختيارا. (فَإِنَّما
يَسَّرْناهُ) فيه أنه لو لا تيسير الله درايته على قلب النبي صلىاللهعليهوسلم وإلا
الصفحه ٤٥٨ : : (قُلْنا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا
أَنْ تُعَذِّبَ) وتكليم الله بلا واسطة لا يصلح إلا للنبي. وقيل : كان
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوسلم «رحم الله أخي لوطا كان يأوي إلى ركن شديد فما بعث نبي بعد ذلك إلا في ثروة
من قومه» (١)
ويحتمل أن
الصفحه ٤٧١ :
يحصل بالميراث ولو كان المراد إرث النبوّة لم يحتج إلى قوله : (وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا) لأن النبي
الصفحه ٤١٤ : يبق إلا أن تجعل كرامة لهم. ولقائل أن يقول : لم لا
يجوز أن يكون نفس بعثهم معجز النبي هذا الزمان؟ وأما
الصفحه ٣٧٨ :
كانت واجبة على النبي صلىاللهعليهوسلم. زعم أن معناها كونها فريضة له زائدة على الصلوات الخمس
، أو
الصفحه ٣٣٢ : أوجب النبي بعض الأفعال وحرم بعضها فلا
معنى لذلك إلا ترتب العقاب على الترك أو الفعل. ثم إنه يجب على
الصفحه ٥٣٦ :
ينس أمته في مقام القرب إذ قيل له «السلام عليك أيها النبي» فقال : السلام
علينا وعلى عباد الله