الصفحه ٢٧ :
لا
يبلغها بعمله فيبتلى في جسده [ أو يصاب في ماله ] ١ ، أو يصاب في ولده ، فان هو صبر بلّغه الله
الصفحه ٧٢ : أنّه قال : إذا قال المؤمن لأخيه اُفّ ، خرج من ولايته ، وإذا قال : أنت لي عدوّ كفر أحدهما ، لأنّه لا
الصفحه ٢٦ : لا يذكرني ، فإنّي لا أشتهي أن أسمع صوته ٥ .
٤٥
ـ
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال : إنّ العبد يكون
الصفحه ٣٢ : ـ خ ) عبدي المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته ٣ .
وإنّ
من المؤمنين من لا يسعه إلّا الفقر ، ولو حوّلته إلى
الصفحه ٣٦ : أنّه قال : كما لا ينفع مع الشرك شيء ، فلا يضر مع الايمان شيء ٤ .
٨٠
ـ
وعن أبي جعفر عليه السلام قال
الصفحه ٥٩ : ؟
فقال
، لا بل عائداً ، فقال : إما إنّ المؤمن إذا عاد أخاه المؤمن صلّى عليه سبعون
ألف ملك حتى يرجع إلى
الصفحه ٦٠ :
١٥٢
ـ
عن أبي حمزة ١ ، قال : سمعت العبد
الصالح يقول : من زار أخاه المؤمن لله ، لا لغيره يطلب به
الصفحه ٦١ : مرضت ؟ فيقول المؤمن : أنت ربّي وأنا عبدك ، أنت الحيّ الذي لا يصيبك ألم ولا نصب ، فيقول الربّ عزّ وجلّ
الصفحه ٧٣ : : ٢ / ٣٥٩ ح ١ بإسناده عن أبان بن عبد الملك عنه (ع) باختلاف يسير .
وفي المستدرك ، والكافي : ( لا تبدي )
بدل
الصفحه ٥ : الأرضين . . .
الحجّة
بن الحسن العسكريّ . . .
أرواحنا
فداء . . .
وإلى
إخواننا المؤمنين لا سيّما
الصفحه ٨ : ، المقبولة أعمالهم ، المغفورة ذنوبهم ، الهانئين بشربة رويّة من حوض كوثرهم ، الفائزين بشفاعتهم يوم لا ينفع مال
الصفحه ١١ : شيعة عليّ والحسين عليهما السلام .
ومع
كلّ ذلك كان الأخوان يتحرّكان في كلّ جانب ، لا تأخذهما في الله
الصفحه ٢٢ : : سمعته يقول :
ما من مؤمن يمرّ به أربعون ليلة إلّا وقد يذكر بشيء يؤجر عليه ، أدناه همّ لا يدري من أين هو
الصفحه ٢٥ :
: انّ من العباد لعباداً لا يصلح لهم أمر دينهم ، الّا بالفاقة ، و المسكنة ، والسقم في أبدانهم ، [ فأبلوهم
الصفحه ٢٨ :
٥٠
ـ
وقال أبو عبد الله عليه السلام : أنّه ليكون للعبد منزلة عند الله عزّ و جلّ ، لا يبلغها إلّا