الصفحه ٣٢ :
المستدرك : ٢ / ٣٠٢ ح ١ .
(٣) عنه في المستدرك : ١ / ٨٦ ح ١ .
(٤) روى نحوه من أوله إلى آخره في
الكافي
الصفحه ١٦ : السلام : والله البلاء ، والفقر والقتل أسرع إلى من أحبّنا من ركض البراذين ١ ، ومن السيل إلى
صمره ، قلت
الصفحه ٢٠ : فيه ليؤثمهم ( و ) ايّاه ] ٧ .
ثم
قال : من كان أحبّ الى الله تعالى من يحيى بن زكريا ؟ ثم أغرى جميع من
الصفحه ٦٩ : الله عزّ وجلّ يقول : من أهان لي وليّاً فقد ارصد لمحاربتي ، و [ أنا ٢ ] أسرع شيء إلى نصرة أوليائي
الصفحه ٥٨ : ،
التماس وجه الله عزّ وجلّ ، ورغبة فيما عنده ، وكّل الله به سبعين ألف ملك ينادونه من خلفه إلى أن يرجع إلى
الصفحه ٥٩ : عليه السلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : ألا اُخبركم برجالكم من أهل الجنّة ؟ قالوا
الصفحه ٦٤ : مؤمن سقى مؤمناً سقاه الله من الرحيق المختوم ،
وأيّما
مؤمن كسا مؤمناً من عرى لم يزل في ستر الله وحفظه
الصفحه ٧٢ : يقبل الله عزّ وجلّ
عملاً من أحد يعجّل في تثريب ٣ على مؤمن بفضيحته ،
ولا يقبل من مؤمن عملاً ، وهو يضمر
الصفحه ٣٥ : ح ٥٨ بإسناده عن هشام بن سالم ، وفيه رأي المؤمن ورؤياه
وذكر نحوه . ( سقط هذا الحديث من
الصفحه ٥٢ :
١٢٨
ـ
وعن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه و آله وسلّم : من أكرم أخاه
الصفحه ٤١ : رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : ست خصال من كنّ فيه كان بين يدي الله عزّ وجلّ ، وعن يمين الله عزّ
الصفحه ٦٦ : النبيّ صلّى الله عليه و آله وسلّم : من أذاع فاحشة كان كمبتدئها ، ومن عيّر مؤمناً بشيء لم يمت حتى
الصفحه ٥٤ :
١٣٦
ـ
وعن أبي جعفر عليه السلام قال : من مشى في حاجة لأخيه المسلم حتّى يتمّها أثبت الله قدميه يوم
الصفحه ١٧ : إليّ من عبدي المؤمن ، وانّي انّما أبتليه لما هو خير له ، [ وأعطيه لما
هو خير له ] ١ ، وأزوي عنه لما هو
الصفحه ٤٣ : السلام قال : إنّ نفراً من المسلمين خرجوا في سفر لهم ، فأضلّوا الطريق فأصابهم عطش شديد فتيمّموا ٤ ولزموا