الصفحه ٦٤ : مؤمن سقى مؤمناً سقاه الله من الرحيق المختوم ،
وأيّما
مؤمن كسا مؤمناً من عرى لم يزل في ستر الله وحفظه
الصفحه ٦٦ : بهت ٦ مؤمناً أو مؤمنة بما
ليس فيه ، بعثه الله عزّ وجلّ في طينة خبال ، حتى يخرج ممّا قال [ قلت : وما
الصفحه ١٥ : الطاهرين .
١ ـ باب شدّة ابتلاء
المؤمن
١
ـ
عن زرارة قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : في قضاء الله
الصفحه ١٨ : حسنة
أصحّ بدنه ، فان هو لم يفعل وسّع في معيشته ، فان هو لم يفعل هوّن عليه الموت ٢ .
١٢
ـ
وعن أبي جعفر
الصفحه ٣٠ : الله عزّ وجلّ إليه وقرّبه منه ، وجعل طاعته في الأرض كطاعته فقال عزّ وجلّ : « وَمَا
آتَاكُمُ الرَّسُولُ
الصفحه ٣٤ : اللَّهُ
سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ
٤ » ٥ .
٦٨
ـ
وعن أبي عبد الله عليه السلام : إنّ الكافر ليدعو [ في حاجته
الصفحه ٥٥ : التيمي قال : كنت في الطواف إذ أخذ أبو عبد الله عليه السلام بعضدي ، فسلّم عليّ ثمّ قال : ألا اُخبرك بفضل
الصفحه ١٧ : خير له ، وأنا أعلم بما يصلح عليه عبدي ، فليصبر على بلائي ، وليرض
بقضائي ، وليشكر نعمائي ، أكتبه في
الصفحه ٢٦ : الله ضيّق منتن ، وأهله بأسوء حالة ، فقال عليه السلام : إنّما أنت في السجن ، تريد أن تكون في سعة ؟ أما
الصفحه ٣٨ : ] (٤) ذلك في سائر جسده
لأنّ أرواحهم من روح الله تعالى ، وإنّ روح المؤمن لأشدّ اتّصالاً بروح الله من اتّصال
الصفحه ٦٩ : عثراتهم ، فإنّه من يتّبع عثرة مؤمن يتّبع الله عزّ وجلّ عثرته ، ومن يتّبع الله
عزّ وجلّ عثرته فضحه في بيته
الصفحه ٤١ : رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : ست خصال من كنّ فيه كان بين يدي الله عزّ وجلّ ، وعن يمين الله عزّ
الصفحه ٧ : ء والصالحون
.
وسلام
علىٰ المرسلين الّذين بلّغوا رسالات ربّهم ، وهو علىٰ ما أصابهم في دعوتهم صابرون ، اُولئك
الصفحه ٤٥ :
له
١ .
وقال
عليه السلام في قول الله عزّ وجلّ : « وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ
وَلَوْ كَانَ
الصفحه ٦٢ : الساعة من الغد ، وكان له ٣ خريف من الجنّة .
قال
الراوي : وما الخريف ؟ جعلت فداك ،
قال
: زاوية في