الطمع إياك أن توجف بك مطايا الطمع ٤٠١. الطيور مستقرّ الطيور ذوات الأجنحة بذرا شناخيب الجبال ١٣٥ ـ الطير مسخّرة لأمره ، أحصى عدد الريش منها والنفس ، وأرسى قوائمها على الندى واليبس ٢٧٢ ـ دعا كل طائر باسمه ، وكفل له برزقه ٢٧٢. ـ ظ ـ الظاهر إن لكل ظاهر باطنا على مثاله ، فما طاب ظاهره طاب باطنه ٢١٦. الظلام الظلام القابض لكل حي يبسط الخفافيش ٢١٧ ـ الله هو الذي ضادّ النور بالظلام ٢٧٣ ـ مثل عليّ بين صحبه كمثل السراج في الظلام ٢٧٨. الظلم والظالمون لئن أمهل الله الظالم فلن يفوت أخذه ، |
|
وهو له بالمرصاد ١٤١ ـ قول عليّ : «وأيم الله لأنصفنّ المظلوم من ظالمه ، ولأقودنّ الظالم بخزامته» ١٩٤ ـ قول عليّ : «أقدموا على الله مظلومين ، ولا تقدموا عليه ظالمين» ٢١١ ـ الظلم ثلاثة : فظلم لا يغفر ، وظلم لا يترك ، وظلم مغفور لا يطلب ٢٥٥ ـ قول عليّ : «لأن أبيت على حسك السعدان مسهّدا أحبّ إليّ من أن ألقى الله ورسوله ظالما لبعض العباد» ٣٤٦. ـ ع ـ العالم خلقه الله بلا روية أجالها ولا حركة أحدثها ٤٠. العبد كان الرسول الكريم يجلس تواضعا جلسة العبد ٢٢٨. العبرة من عرف العبرة فكأنما كان في الأولين ٤٧٣. عثمان بن عفان استأثر فأساء الأثرة ٧٣ ـ استعتاب عليّ |