الصفحه ٤١٣ : الَّذِي مَا ضَرَبْتُ بِه أَحَداً ـ إِلَّا دَخَلَ
الصفحه ٤١٥ : الأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا.
أَلَا وإِنَّ حَقَّ مَنْ قِبَلَكَ (٣٨٥٥)
وقِبَلَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ ـ فِي
الصفحه ٤١٨ : طَالِبٍ ـ
فَقَدْ قَعَدَ بِه الضَّعْفُ عَنْ قِتَالِ الأَقْرَانِ ـ ومُنَازَلَةِ
الشُّجْعَانِ ـ أَلَا وإِنَّ
الصفحه ٤٢٠ : )
بِطُولِ اسْتِغْفَارِهِمْ ذُنُوبُهُمْ ـ (أُولئِكَ حِزْبُ الله
أَلا إِنَّ حِزْبَ الله هُمُ الْمُفْلِحُونَ
الصفحه ٤٢٣ : فَإِنَّ الدُّنْيَا
مَشْغَلَةٌ عَنْ غَيْرِهَا ـ ولَمْ يُصِبْ صَاحِبُهَا مِنْهَا شَيْئاً ـ إِلَّا
فَتَحَتْ
الصفحه ٤٢٥ : مَالَ أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ مُصَلٍّ ولَا مُعَاهَدٍ (٣٩٩٢)
ـ إِلَّا أَنْ تَجِدُوا فَرَساً أَوْ سِلَاحاً
الصفحه ٤٢٦ :
قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ.
٥٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى أمراء البلاد في
معنى
الصفحه ٤٢٨ : لَكَ فِيه هَوًى (٤٠٢٤)
مِنْ رَعِيَّتِكَ ـ فَإِنَّكَ إِلَّا تَفْعَلْ تَظْلِمْ ـ ومَنْ ظَلَمَ عِبَادَ
الصفحه ٤٣٠ : وَقَعَ والْصَقْ بِأَهْلِ الْوَرَعِ والصِّدْقِ ـ
ثُمَّ رُضْهُمْ (٤٠٤٩)
عَلَى أَلَّا يُطْرُوكَ ـ ولَا
الصفحه ٤٣١ : .
واعْلَمْ أَنَّ الرَّعِيَّةَ طَبَقَاتٌ ـ
لَا يَصْلُحُ بَعْضُهَا إِلَّا بِبَعْضٍ ـ ولَا غِنَى بِبَعْضِهَا
الصفحه ٤٤٢ : )
عَدُوَّكَ ـ فَإِنَّه لَا يَجْتَرِئُ عَلَى اللَّه إِلَّا جَاهِلٌ شَقِيٌّ ـ وقَدْ
جَعَلَ اللَّه عَهْدَه
الصفحه ٤٤٨ : )
فِي الإِيمَانِ بِاللَّه والتَّصْدِيقِ بِرَسُولِه ـ ولَا يَسْتَزِيدُونَنَا ـ
الأَمْرُ وَاحِدٌ إِلَّا
الصفحه ٤٤٩ : سَاعَةً ـ إِلَّا كَانَتْ فَرْغَتُه (٤٢٦٢)
عَلَيْه حَسْرَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ـ وأَنَّه لَنْ يُغْنِيَكَ
الصفحه ٤٥١ : مُنَحُّوه عَنِّي مِنْ بَعْدِه ـ فَمَا
رَاعَنِي (٤٢٧٨)
إِلَّا انْثِيَالُ (٤٢٧٩)
النَّاسِ عَلَى فُلَانٍ
الصفحه ٤٥٢ : وتَحْرِيضَكُمْ ـ ولَتَرَكْتُكُمْ إِذْ أَبَيْتُمْ
ووَنَيْتُمْ (٤٢٩٥).
أَلَا تَرَوْنَ إِلَى أَطْرَافِكُمْ (٤٢٩٦