الصفحه ٢٤٦ : ـ ثُمَّ قَالُوا
أَلَا إِنَّ فِي الْحَقِّ أَنْ تَأْخُذَه وفِي الْحَقِّ أَنْ تَتْرُكَه.
الصفحه ٢٥٥ : الْخَيْرَ ودَعِ الشَّرَّ ـ فَإِذَا
أَنْتَ جَوَادٌ قَاصِدٌ (٢٢٣٩)».
أنواع الظلم
أَلَا وإِنَّ الظُّلْمَ
الصفحه ٢٦٢ : إِذَا بَلَغَ
أَمَدَ حَدِّه بِالْفَنَاءِ ـ فَلَا إِلَه إِلَّا هُوَ أَضَاءَ بِنُورِه كُلَّ
ظَلَامٍ
الصفحه ٢٦٣ : إِمَاماً غَيْرِي يَطَأُ بِكُمُ الطَّرِيقَ
ـ ويُرْشِدُكُمُ السَّبِيلَ؟
أَلَا إِنَّه قَدْ أَدْبَرَ مِنَ
الصفحه ٢٦٦ :
لَمْ يُخْفِ عَنْكُمْ
شَيْئاً مِنْ دِينِه ـ ولَمْ يَتْرُكْ شَيْئاً رَضِيَه أَوْ كَرِهَه إِلَّا
الصفحه ٢٦٨ : الْوَكِيلُ)!
١٨٤ ـ ومن كلام له عليهالسلام
قاله للبرج بن مسهر
الطائي وقد قال له بحيث يسمعه
«لا حكم إلا
الصفحه ٢٧٠ : والْبَصَائِرُ مَدْخُولَةٌ ـ أَلَا
يَنْظُرُونَ إِلَى صَغِيرِ مَا خَلَقَ كَيْفَ أَحْكَمَ خَلْقَه ـ وأَتْقَنَ
الصفحه ٢٧٦ : ءَ (إِلَّا الله
الْواحِدُ الْقَهَّارُ)
ـ الَّذِي إِلَيْه مَصِيرُ جَمِيعِ الأُمُورِ ـ بِلَا قُدْرَةٍ مِنْهَا
الصفحه ٢٨٤ : أَضَاعَهَا ولَا يَعْتَبِرَنَّ بِكُمْ مَنْ أَطَاعَهَا ـ أَلَا فَصُونُوهَا
وتَصَوَّنُوا (٢٤٨٩)
بِهَا ـ وكُونُوا
الصفحه ٢٨٥ :
كَاذِبٌ ـ وأَمْوَالَهَا
مَحْرُوبَةٌ (٢٤٩٦)
وأَعْلَاقَهَا مَسْلُوبَةٌ ـ أَلَا وهِيَ
الصفحه ٢٩١ : ـ فَقَالَ أَلَا
تَعْجَبُونَ مِنْ هَذَيْنِ يَشْرِطَانِ لِي دَوَامَ الْعِزِّ ـ وبَقَاءَ الْمُلْكِ
ـ وهُمَا
الصفحه ٢٩٢ : الْمَثُوبَةُ
والْجَزَاءُ أَجْزَلَ ـ
الكعبة المقدسة
أَلَا تَرَوْنَ أَنَّ اللَّه سُبْحَانَه
اخْتَبَرَ
الصفحه ٢٩٥ :
ـ يَتَعَصَّبُ لِشَيْءٍ مِنَ الأَشْيَاءِ إِلَّا عَنْ عِلَّةٍ ـ تَحْتَمِلُ
تَمْوِيه الْجُهَلَاءِ ـ أَوْ حُجَّةٍ
الصفحه ٢٩٨ : تُغْمَزُ لَهُمْ قَنَاةٌ (٢٦٥٥)
ولَا تُقْرَعُ لَهُمْ صَفَاةٌ (٢٦٥٦)!
لوم العصاة
أَلَا وإِنَّكُمْ قَدْ
الصفحه ٣٠٠ : الْبَغْيِ ـ ولَئِنْ أَذِنَ اللَّه فِي
الْكَرَّةِ عَلَيْهِمْ ـ لأُدِيلَنَّ مِنْهُمْ (٢٦٦٧)
إِلَّا مَا