الصفحه ١٩٤ : ـ وإِنْ كَانُوا وَلُوه
دُونِي فَمَا الطَّلِبَةُ (١٧٤٧)
إِلَّا قِبَلَهُمْ ـ وإِنَّ أَوَّلَ عَدْلِهِمْ
الصفحه ١٩٥ : رَضَاعُهَا عَلْقَماً عَاقِبَتُهَا ـ أَلَا وفِي غَدٍ وسَيَأْتِي
الصفحه ١٩٦ : ـ حَتَّى لَا يَبْقَى مِنْكُمْ إِلَّا قَلِيلٌ كَالْكُحْلِ
فِي الْعَيْنِ ـ فَلَا تَزَالُونَ كَذَلِكَ ـ حَتَّى
الصفحه ١٩٩ : عنهم رحمة المطر
أَلَا وإِنَّ الأَرْضَ الَّتِي
تُقِلُّكُمْ ـ والسَّمَاءَ الَّتِي تُظِلُّكُمْ (١٧٧٦
الصفحه ٢٠٧ : (١٨١٩)
الأَيَّامَ أَبْحَثُهَا عَنْ مَكْنُونِ هَذَا الأَمْرِ ـ فَأَبَى اللَّه إِلَّا
إِخْفَاءَه هَيْهَاتَ
الصفحه ٢٠٨ : طَلْعَةِ مَا لَا تَعْرِفُونَ ـ أَلَا وإِنَّ مَنْ أَدْرَكَهَا مِنَّا
يَسْرِي فِيهَا بِسِرَاجٍ مُنِيرٍ
الصفحه ٢٠٩ : )
وأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَه إِلَّا اللَّه وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً
الصفحه ٢١٥ : الْبُيُوتُ إِلَّا مِنْ
أَبْوَابِهَا ـ فَمَنْ أَتَاهَا مِنْ غَيْرِ أَبْوَابِهَا سُمِّيَ سَارِقاً.
منها
الصفحه ٢١٦ : الْوَاضِحِ إِلَّا بُعْداً مِنْ
حَاجَتِه ـ والْعَامِلُ بِالْعِلْمِ كَالسَّائِرِ عَلَى الطَّرِيقِ الْوَاضِحِ
الصفحه ٢١٨ : ذَوَاتِ رِيشٍ ولَا قَصَبٍ (١٩١٢)
ـ إِلَّا أَنَّكَ تَرَى مَوَاضِعَ الْعُرُوقِ بَيِّنَةً أَعْلَاماً (١٩١٣
الصفحه ٢٢١ : لَجَأَ إِلَيْه ـ أَلَا وبِالتَّقْوَى تُقْطَعُ حُمَةُ (١٩٣٣)
الْخَطَايَا ـ وبِالْيَقِينِ تُدْرَكُ
الصفحه ٢٢٢ :
وُقُوفٍ لَا
يَدْرُونَ ـ مَتَى يُؤْمَرُونَ بِالسَّيْرِ ـ أَلَا فَمَا يَصْنَعُ بِالدُّنْيَا
مَنْ
الصفحه ٢٢٥ : .
حَمْداً لَا يَنْقَطِعُ عَدَدُه ولَا
يَفْنَى مَدَدُه ـ فَلَسْنَا نَعْلَمُ كُنْه عَظَمَتِكَ ـ إِلَّا أَنَّا
الصفحه ٢٢٨ : ـ وحَقَّرَ
شَيْئاً فَحَقَّرَه وصَغَّرَ شَيْئاً فَصَغَّرَه ـ ولَوْ لَمْ يَكُنْ فِينَا
إِلَّا حُبُّنَا مَا
الصفحه ٢٣٥ :
تَدُورُ الرَّحَى ـ ثُمَّ يَرْتَبِطُ (٢٠٤٦)
فِي قَعْرِهَا ـ وإِنِّي أَنْشُدُكَ اللَّه أَلَّا تَكُونَ